قرأت العديد من الكتابات التي يتحدث أصحابها عن رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم ووصفوه بالكثير من الكلام غير اللائق.
وأستسمح القراء الكرام لتوضيح العديد من الأمور عن شخصية الرئيس أحمد ولد يحيى.
لم يترك لنا المطر في مدينة نواكشوط سوى الباعوض و المستنقعات و بعض المشاعر السيئة الصيت، أتحدث معكم من الواقع و الله على ما أقول شهيد، نحن الآن على حافة فصل الخريف، ليس من أجمل الفصول و العه
من المؤكد بأنه لو تقرر أن يتم تصنيف الأمم وفق المعايير التي يتم على أساسها تصنيف الدول لاستحق العرب في أيامهم هذه بأن يصنفوا على أنهم أمة فاشلة أو أمة هشة، هذا هو التصنيف الذي يستحقه العرب في أيامه
عندما تكون بلادك تحت احتلال فإن أكبر تطلعاتك هي الحرية، وأكثر احتياجاتك هي الحرية؛ لأن المعركة مع المحتل معركة صعبة تحتاج إلى إطلاق الخيال وإبداع المقاومة في تكبيد الاحتلال أثماناً غالية في طريق ال
من المعروف أن الدبلوماسية هي وجه الدولة الذي تطل به على الخارج ، ولذلك يقول الدكتور بطرس غالي " إن الدولة لديها حساسية مفرطة اتجاه صورتها تشبه حساسية المرأة اتجاه مظهرها".
لا يخفى على المتتبع للشأن السياسي الموريتاني ما يعيشه مجتمعنا من تناقضات على مستوى الممارسة السياسية خاصة فيما يتعلق بالانتماء الحزبي فمنذ عرفت البلاد ما يسمى بالأحزاب السياسية ابتداء من الحزب الوا