يتصدر الناشط السياسي والباحث الإخواني الموريتاني في مؤسسة قطر محمد المختار الشنقيطي الحملة الإعلامية القطرية منذ أن بدأ حراك دبلوماسي وسياسي غير مسبوق أدى لعزلة قطر خليجياً وعربياً
من كيان مجهري غازي صغير الى جزيرة عائمة و مركز للعمليات العسكرية الغازية و المحتلة و المخابرات الدولية تستقطب الأنظار و تتآمر على الإخوة و الجار ، تحتضن القيادة الوسطي للأسطول الامريكي و قاعدتي " ل
على أساس «اكذب حتى يصدقك الناس» القاعدة الشهيرة في الحرب النفسية لدى النازيين بنت معارضتنا سياستها الإعلامية، حتى باتت تصف النظام بكل ما تمارسه من أفعال وتصور نفسها بحالة من النقاء والطهر، فرغم تصد
'الجزيرة' ظهرت من تحت جدار قاعدة عسكرية أميركية لتكون بوق الفتنة مدفوعة بمخطط استخباراتي وقاعة عمليات إرهابية وبمليارات من الدولارات من أجل أن ينهار كل بناء حضاري في المنطقة.
امتلأت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات السب والتخوين، للنظام الحاكم عقب قراره قطع العلاقات مع قطر، وتحامل بعض الأطراف السياسية المعروفة بولائها للخارج، على موريتانيا، متهمين إياها بالخضوع لإم
من سنة الحياة عدم الدوام وحتمية التبدل والتغير ، التي نأباها بتصوراتنا الذاتية لما تعنيه لنا من فناء وتحول وتبدل الأحوال والمآلات، لكن لولا هذا التغير في المواقع عبر الزمن لما عرفت الفروق بين البشر