نود في البداية تهنئة النقيب الجديد والنقيب المنصرف فكلاهما خرج من ضلع النقابة المكسور وكلاهما خرج من نفس المكتب التنفيذي ، الذي تولى لوحدة تسيير العملية الانتخابية منذ ماقبل الترشح وحتى اعلان النتا
لا سبب من أسباب تخلف هذا البلد يعلو على الظلم المنتشر فيه على نطاق واسع بصمت القهر الممنهج و التباين المعتمد على أسس الحيف و التفاوت القبلي الشرائحي و الإثني الطبقي و تحت عباءة التأويل ال
عن أَبي هريرة «رضي الله عنه» ، أنَّ رسول الله «صلى الله عليه و سلم» ، قَالَ : ( مَنْ أنْفَقَ زَوْجَيْنِ في سَبِيلِ اللهِ نُودِيَ مِنْ أبْوَابِ الجَنَّةِ ، يَا عَبْدَ اللهِ هَذَا
السيناتور ولد غدة يقتل نفسين زكيتين - خطأً- ويستكثرون بياته في السجن ليلة واحدة؛
- يأتون بتجاوزات قانونية استنكروها أيام حدوثها ليشرعوا بها، اليوم، تجاوزات أخرى!
اعتبر النائب السابق والناطق الرسمي باسم الرئيس محمد ولد عبد العزيز في رئاسيات 2014، الحسين ولد احمد الهادي، أن اتساع هامش الحريات خلال العشرية الأخيرة، ادى لخلط كبير في المفاهيم و
ذا كانت حرية الصحافة أو الصحافة الحرة هي الضمانة التي تقدمها الحكومة لحرية التعبير ويكفلها دستور البلاد للمواطنين، فإن الدولة قد حققت هذا الأمر فكفلت هذه الحرية حتى امتدت وشملت مؤسسات بث الأخبار وت
لا تبرح قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه، وقد خُص الشباب وهو من العمر نتيجة لأهميته، فالشباب هم سر نهضة المجتمع وقادة مسيرته بسواعدهم وعملهم ونشاطهم، هم الشريحة