كثيرة هي الحقائق التي تختفي في عالم السياسة وكثيرة تلك التي تنبع من حيث لا يتوقعها خبراء السياسة أنفسهم، ذلك ما اتضح في زيارة رئيس الجمهورية لولاية الحوض الشرقي، هذه الزيارة التي كشفت صراعا خفيا ك
تشهد مقاطعة الطينطان حراكا محموما، تقوده عدت شخصيات سياسية وازنة وجهاء يتقدمهم وزير الداخلية محمد ولد محمد سالم ولد أحمد راره، في سباق مع الزمن تهيئة لإستقبال رئيس الجمهورية.
قال السفير الأمريكي في موريتانيا آندري لاري إنه التقى منذ وصوله إلى العاصمة انواكشوط سبتمبر الماضي كل أعضاء الحكومة الموريتانية، كما زار 11 ولاية موريتانية، معبرا عن أمله في أن يكمل بقية الولايات ق
استدعت السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية رئيس مجلس قناة المرابطون الخاصة و لا تعرف الأسباب الحقيقية للاستدعاء لكن الهابا نشرت على موقعها عرضا لتفاصيل اللقاء جاء فيه :
وقت الغضب والشجار يكون من الصعب على الزوجين أن يصلا لحل وربما قد يفضي بهما الشجار إلى الطلاق ، لذا على أحدهما أن يبدأ بأخذ الزمام للخروج من هذا الموقف وإنهاء الخلاف ، العين الثالثة تقدم بعض الحلو ا
لم استوعب كحال العديد من المراقبين والمهتمين بما يحدث في الساحة السياسية الوطنية، اصطحاب رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لرئيس حزب الوئام "المعارض" بيجل ولد هميّد في جولته في الحوضين وضمن الوفد