كأن صاحب القامة الفارعة والشارب الكث، الذي يذكرك بقصص قادة الجيش الإنكشاري وأيامهم، قد سئم منا ومن يومياتنا الرتيبة، فترجل عن جواده في صمت بعيدا عنا، في صحراء تشبه إلى حد كبير رحابة صدره وامتداد عط
مرة أخرى، وقبل 48 ساعة من بدء التصويت على انتخابات الرئاسة الفرنسية، هجم قراصنة على حسابات تابعة للمرشح القوي ماكرون، لصالح خصمته اليمينية الشعبوية لوبان.
حين إمتدحه ربه خاطبه بقوله تعالى : " و إنك لعلى خلق عظيم " ، و حين أخبر الناس عن نفسه صلى الله عليه و سلم " قال : إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ، تلكم هي غاية رسالة ربنا
أغبطك أيها الراحل العظيم على موتتك المزلزلة، وعلى شهادة الأمة لك بالخير، وعلى تسابقها في العفو عنك، وفي الدعاء لك والصلاة عليك والتحدث بمآثرك، وفي الإشادة بخلقك الرفيع وتواضعك العجيب..
فى هذه لا أحد سيصدقك مفكرنا الكريم محمد مختار الشنقيطي عندما تقول إن قلمك وفكرك مسلطان فقط على كبار الطغاة والظلمة
من ينافح عن أمراء قطر لايصارع الظلمة
أتعجبُ ممن يَرُدُّ برأيه، وبنات أفكاره، أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في صحاح السنة (البخاري ومسلم وغيرهما)، ثم "يستن" بأقوال الزمخشري المعتزلي واختصار النسفي لها..
من الغرابة بمكان’وربما من المؤسف حقا ’إن لم نقل المحير أن نرى بين الفينة و الأخرى أحد فضلاء المشايخ ’وعبر الشاشات مرابطا’مطلا من هذه القناة أو ضيفا على تلك’عن السنة والجماعة يصول و باسمها يتحدث’يص
( أكتب عنك ويعلم الله أننى لم أضع يدى فى يدك أبدا ولم أدخل منزلك ولا مكتبك ولم تربطنى بك أية علاقة سوى علاقة تربطنا بكل المنتمين للجمهورية الإسلامية الموريتانيةأكتب عنك لأن اللحظة تقتضى مع مغالبة ا