تشكل الزيارة الأخيرة التي أداها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لباريس انفراجا نسبيا في صفحة العلاقات المتوترة بين نواكشوط و باريس، و مع أن توقيت الزيارة و تزامنها مع انطلاقة حملة الرئا
الطبقة الوسطي هي الفئة الاجتماعية التي تقع في وسط الهرم الاجتماعي، بل هي الطبقة التي تأتي اقتصاديا و اجتماعيا بين الطبقة العاملة و الطبقة العليا ،حسب عالم الاجتماع الألماني ماكس فبير،علي الرغم من ا
كنت قد كتبت مقالا بعنوان "من إمارة الشعر إلى شعر الإمارة" عتابا لأخى وصديقى الشاعر الفحل محمد ولد الطالب لأنه سرعان ما قاد حرفه العربي الجميل إلى قصور الرؤساء العرب فكان أن مدح الراحل معمر القذافى
الاستقالة اعتراض على "بعض الأسماء التي نالت من رمزية التطبيع ما لم ينل غيرها وأضحى الوسم التطبيعي عنوانا محفورا عنها في الذاكرة ولم تبذل أي جهد في الاعتذار للشعب وتصحيح ما لحق بها".
تتقمص منذ فترة شخصيات معارضة وأخرى موالية من بينها رؤساء ووزراء وولاة ومسؤولون سامون سابقون معروفون لدى الجميع ولا داعي لذكرهم بالأسماء أدوارا ظاهرها الإصلاح وباطنها الحساسية المفرطة ضد التغيير الب
يتساءل غالبية المواطنين الموريتانيين عن الأسباب التي دفعت بالرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى السعي للمصالحة بين أوجه أثبت الواقع فشلها الذريع في إدارة أمور البلد، وأكدت الأحداث سعيها الدؤوب للعمل على
تشهد الساحة الرياضية في موريتانيا منذ ما يقارب الأربع سنوات الماضية؛ نهوضا غير مسبوق، وذلك منذ استطاع منتخب المرابطون التحليق عاليا في سماء القارة السمراء، بعد تأهله التاريخي لنهائيات أمم إفريقيا ل