“التعدديةُ هي شرْطُ الفعل الإنساني لأنّنا من جهة أنّنا بشرٌ متماثلون. ولكنّ فعلنا التعدّدي يقتضي أنْ لا يكون أي شخص يماثلُ أيَّ شخصٍ آخرَ عاشَ أو يعيش أو سيعيش”. حنا أرندت
تفاجأت الساحة السياسية الوطنية في الأيام الماضية بدعوة المفتش العام السابق للدولة محمد آب ولد الجيلاني لعزل رئيس الجمهورية وهو الذي كان يمجد الرئيس ويمدحه إلى وقت قريب.
ما إن فهم النمامون والمقتاتون على الصراعات من أصحاب الأقلام القاذفة حبر الصديد على مواقع الخبث والنتن، أن لعبتهم القبيحة انكشفت وقناعهم الوهمي سقط، وأن دورهم انتهى ونجمهم أفل، حتى أطلقوا حملة شعواء
عندما يتحرر شعبنا من أغلال الكادحين، ومن مدراء الأمن السجانين ، ومن عهود (جكورة المناضلين) ،والعلاقة البنفسجية مع الاسرائليين، وتحكم مسلحة الدجالين المفسدين، وسبي الغلاة المتطرفبن
"التعدديةُ هي شرْطُ الفعل الإنساني لأنّنا من جهة أنّنا بشرٌ متماثلون. ولكنّ فعلنا التعدّدي يقتضي أنْ لا يكون أي شخص يماثلُ أيَّ شخصٍ آخرَ عاشَ أو يعيش أو سيعيش". حنا أرندت
الرد على بطلان الاعتماد على المادة 38 من الدستور في إجراء الاستفتاء الشعبي دون التقيد بإجراءات المادة 99:
الحمد لله الذي خلق الإنسان، وأعطاه البنان، ومكنه من البيان..
وبعد:
هذا العنوان استعرته من كتاب الفقيه الألماني " إهرنج"، الذي كتبه مساهمة في الخلاف الفقهي بصدد علاقة بين الدعوى بالحق الموضوعي الذي تحميه، يدافع الفقيه الألماني عن ضرورة إعمال القواعد القانونية جبرا،