لكل جريمة أسباب و دوافع ، و مقدمات و نتائج ، و أيادٍ خفية تقف خلفها ، وعقل مدبر يُحرك ادواتها من خلف الكواليس وهذا ما يدعونا لإطالة النظر في كشف ملابسات اغتيال الخليفة الثاني عمر ( رضي الله عنه ) ف
حال الديمقراطية في موريتانيا مرهون بعام 2019؛ حيث تنتهي المأمورية الثانية للرئيس محمد ولد عبد العزيز. لأول مرة في تاريخ البلد يعلن رئيس تركه للرئاسة ويحدد التاريخ لذلك.
السادس والعشرين فبراير من العام 2006 كانت الساحة السياسية الموريتانية على موعد مع بزوغ مولود سياسي جديد قادم من رحم الصمود والنضال إنه حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني (حاتم)<
فى صورة قلمية (portrait)، نشرتها أواخر نوفمبر 2014 ،وصفت أسبوعية (Jeune Afrique) الرئيس الموريتاني،محمد ولد عبد العزيز، بأنه (droit dans ses bottes)، وهي عبارة تحيل فى بعض معانيها إلى صرامة الشخص ح
شاءت الأقدار لهذا الركن القصي من البلاد العربية أن يكون من نصيب مجتمع بدوي يمسي ويصبح على ظهور العيس قاصدا مواطن الكلأ وتساقط السحب’ ولا يدرك معنى النشيد ولا معنى العلم ولا حتى معنى أن يكون له وطن ..