منذ أن استطاع الاسلام بسط نفوذه على مختلف ارجاء المعمورة حتى بدأ يفكر بكيفية نشر تعاليمه السمحاء فوجد في وسائل الاعلام المتاحة في تلك الحقبة خير ما يخدم طموحاته الانسانية فاتخذ من المنبر الوسيلة
ركز الرئيس محمد ولد عبد العزيز منذ توليه السلطة في انتقاء الوزراء على شخصيات ذات خلفيات علمية و تقنية، و تعددت الحكومات التي كلفها بتنفيذ سياساته، اختلفت مشارب وزرائه، و تنوعت مناهلهم و تفاوتت خبرا
تابعت كغيري من المهتمين بالشأن الرياضي المحلي ،الاهتمام الزائد -الطبيعي - بمباراة نادي تفرغ زينة بطل موريتانيا في البطولة العربية والتي كان حظه فيها نادي المريخ السوداني العريق والمحترم صاحب التاري
أصبح العراق اليوم هو رأس الرمح لدول العالم لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي الذي لم يترك بقعة من العالم إلا ووضع فيها بصمة إرهابية حيث القتل والتفجير والتهجير والترويع لكل البشر بما فيهم وعلى رأ
إن مسألة كروية الأرض من عدمها وثباتها ودورانها حول الشمس من عدمه, هي قضية ليست بحديثة بل هي مسألة خلافية قديمة تمتد إلى عشرات القرون التي سبقت الإسلام وكان أول من إعتقد بها هم اليونان, وهذا
بلدان العالم. في هذا المقال سأحاول أن أتحدث عن "عجائب موريتانيا السبع"، ولكن ومن قبل ذلك فلابد من لفت انتباه "العقلاء" في هذه البلاد بأن هذا المقال لم يكتب لهم، ولذلك فإني أنصحهم بعدم قراءته.
إبتلي الإسلام وأهله بصاحب الفكر التكفيري الداعشي ابن تيمية, حيث يتهم من يقول بتنزيه الله سبحانه وتعالى بالكفر والزندقة والإفتراء على الله ورسوله وهو في الوقت ذاته يفتري على الله ورسوله الكذ