لست كغالبيتكم التي كانت شغوفة لبث وثائقي الجزيرة الذي اختارت له عنوان " طائرة انواذيب " ولايخفى عليكم ما لهذ العنوان من إثارة في عمق الصحافة الصفراء التي تعتمد على الإثارة والتشويق وهو محبب لدى الك
إن اختيار موضوع الحلقة الجديدة من *صالون المدونين* وتزامنه مع ردود الفعل والتفاعل الكبير مع المقال الذي نشره السيد: وزير الاقتصاد والمالية؛ تحت عنوان: (إني لأرى بوادر تحول اقتصادي عميق لولا أن تفند
تجاوز دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الجديد كل خطوط الوقاحة الحمراء، عندما ادلى بتصريح مساء السبت اكد فيه أنه “يريد انشاء “مناطق آمنة” في سورية وغيرها للاجئين وان تتحمل دول الخليج التكاليف كاملة”، ون
منذ أن استطاع الاسلام بسط نفوذه على مختلف ارجاء المعمورة حتى بدأ يفكر بكيفية نشر تعاليمه السمحاء فوجد في وسائل الاعلام المتاحة في تلك الحقبة خير ما يخدم طموحاته الانسانية فاتخذ من المنبر الوسيلة
ركز الرئيس محمد ولد عبد العزيز منذ توليه السلطة في انتقاء الوزراء على شخصيات ذات خلفيات علمية و تقنية، و تعددت الحكومات التي كلفها بتنفيذ سياساته، اختلفت مشارب وزرائه، و تنوعت مناهلهم و تفاوتت خبرا
تابعت كغيري من المهتمين بالشأن الرياضي المحلي ،الاهتمام الزائد -الطبيعي - بمباراة نادي تفرغ زينة بطل موريتانيا في البطولة العربية والتي كان حظه فيها نادي المريخ السوداني العريق والمحترم صاحب التاري
أصبح العراق اليوم هو رأس الرمح لدول العالم لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي الذي لم يترك بقعة من العالم إلا ووضع فيها بصمة إرهابية حيث القتل والتفجير والتهجير والترويع لكل البشر بما فيهم وعلى رأ
إن مسألة كروية الأرض من عدمها وثباتها ودورانها حول الشمس من عدمه, هي قضية ليست بحديثة بل هي مسألة خلافية قديمة تمتد إلى عشرات القرون التي سبقت الإسلام وكان أول من إعتقد بها هم اليونان, وهذا