إنها بالكاد تَخْفى علاماتُ الضعف إن لم يكن مواتُ الحراك الثقافي في هذه البلاد التي تَدَّعِي بعضُ نخبها ـ المكابرةُ و الناكرةُ لهذا الواقع الذي يفقأ العيونَ، يدمي القلوبَ و يحيرُ الألبابَ ـ بأنها أر
في مجتمعنا المرأة البيظانية عندها عقدة التكبر، والهروب من المسؤولية ،وعدم تقبل لواقعها وخصوصا خطر العنوسة الذي بات يهدد سلمها الاجتماعي، المرأة البيظانية لا تطبخ لا تكنس، عندما يتقدم لها شاب ليكونا
لا احبذ الحديث عن الأشخاص ولا اسعى من وراء ـ هذه الاطلالة ـ الى التهليل لرجل، وإن كنت قد تعرفت عليه منذ فترة، رغم ما يتحلى به من خصال حميدة ليس أقلها التواضع ودماثة الأخلاق، بقدر ما أحاول تبيًين بع
نشر السياسي والحقوقي السعد ولد لوليد تدوينة أبدى فيها تخوفه من انجراف الشباب واستجابته للتيارات الهدامة، المترتبة ـ حتما ـ على الانفتاح المفروض من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
تأتي الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس غينيا بيساو خوسي ماريو فاز في ظروف و سياقات لا يمكن فصلها عن حالة الجفاء الدبلوماسي التي تطبع علاقات موريتانيا بجارتها الجنوبية السنغال على خلفية تداعيات رحيل
اطلعت في الآونة الأخيرة على فقرات وردت في سياق مقابلات ومقالات للسيدين محمد ولد العابد و محمد الأمين ولد ديداه استدعت مني الإدلاء بجملة من الملاحظات سأسوقها في هذه العجالة:
عندما تخوض نقاشاَ عقائدياً مع شخص ما من مذهب آخر , غير مذهبك وتقول له إن شيخك فلان أو إمامك فلان يقول في الكتاب كذا هذا الرأي أو إنه يعتقد بهذا الإعتقاد , فهذا الشخص وكل أهل المذاهب يوافقون