في أحد الأيام المشمسة والمغبرة في العاصمة الموريتانية نواكشوط، قبل خمسين عاما، استقبل الشعب الموريتاني رئيس دولة الإمارات آنذاك المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان،
أشار الناقد السعودي أحمد التيهاني مؤخرا إلى مسألة مثيرة تتعلق بالشاعر العربي الكبير أبو الطيب المتنبي، مدعيا أنه لم يحقق كل ما كان يتوخى من وراء شعره الجميل.
الثابت أن الوظائف والسلطات التي تعد أساسية للدولة ومبررا لوجودها يكون الاختصاص بممارستها على وجه الحصر للسلطات السيادية، فتقع خارج دائرة قابلية التفويض.