للخوف سلطان عظيم على النفس والبدن، يجعلهما في وضع شلل كلي أو جزئي، ويغطي العقل بحجاب غليظ من الوهم والضياع والوهن ويمنع كل فعل خلاق.

استقطبت جمهورية غامبيا -على مدار الأسابيع الستة الماضية- اهتمام الرأي العام الإقليمي والدولي، بعد دخولها أزمة سياسية معقدة إثر رفض الرئيس الخاسر يحيى جامي تسليم السلطة للرئيس الفائز آداما بارو، وذل

استعرض «أناتول ليفن» وهو أستاذ في جامعة جورج تاون في قطر، وعضو في مؤسسة أمريكا الجديدة في واشنطن، استعرض في مقال نشرته مجلة «ذا ناشونال إنترست» الأمريكية أصداء المزاعم الاستخباراتية ,

أحبتي الفضلاء‬
‫سلام الله عليكم وعلي من يرنو إليكم بعين المحبة وأدام علينا وعليكم عنايته!‬

مواقف الرئيس الغامبي السابق يحي جامع من العربية والدين، بارزة وهامة، حتى لو كانت بطريقة شعبوية وغير مدروسة.

من هؤلاء؟ ومن اين أتوا حتى يعطوا الأوامر والنصائح من خارج الحدود لفئة "لحراطين" الضاربة جذورها في العروبة والإسلام والإخلاص للوطن؟.

البدء :
هذه الرؤية أو بالأحرى وجهة النظر لا تطمح الي التخصص فصاحبها لا يعرف دولة غامبيا وان كان قدر له ان وقف مرة قرب حدودها مع الدولة الجارة .