يعلق المجتمع الدولي والشعب الغامبي الشقيق آمالا كبيرة على الوساطة التي بدأها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، أمس، لحل الأزمة الغامبية التي وصلت إلي منعطف خطير بعد إعلان الرئيس يحيى جامي لحال
في خضم منافسات الدورة الإحدى والثلاثين لكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم الجارية هذه الأيام في جمهورية الغابون الشقيقة، لم يكن من الوارد على الإطلاق أن يحلم أحدنا بأن يفوز أحفاد المرابطين بكأس الدورة
ما يزال رئيس الجمهورية الاسلامية الموريتانية، يبرهن من ـ حين لآخر ـ ، على أنه رجل المهام الصعبة ورئيس دولة لا يحمل همً شعبه فحسب، بل يقاسم شعوب المنطقة همومهم ويسعى للعب ادوار حاسمة في حل الازمات ا
هل كانت دمشق فعلا على بعد أسبوعين من السقوط في يد “الإرهابيين” قبل التدخل العسكري الروسي؟ ولماذا فجر لافروف مفاجأته هذه قبل أيام من مؤتمر الآستانة؟ وهل هي رسالة لإيران..
أنعي لكم ذلك الكاتب الذي كان يعيش في دخيلتي، لقد مر أسبوع دون أن أجد له أثرا في قلبي، فكلما وضعت أصابعي على لوحة المفاتيح شعرت بالضيق، كأن حقلا مغناطيسيا من الملل صار يحيط بخيالي، ويجتذب له كل شوائ
ينصب إهتمام الرئيس محمد ولد عبد العزيز وجل الساسة والبرلمانيين ومختلف صناع القرار في موريتانيا هذه الأيام بزوبعة الإستفتاء الشعبي والتعديلات الدستورية المزمع تنظيمها قريبا ،
بعد عقود من الزمن من تهميش وتلاعب بالشباب ولد عصر جديد شعاره شباب أنتم الأمل برعاية فخامة الرئيس محمد ولد عبدالعزيز الذي رد الإعتبار لفئة كثيرا ماعانت من الظلم والمآسي في ظل الحكومات الماضية من هنا
إن المتتبع للتاريخ السياسي لحركة الاخوان لن يجد كبير عناء في اكتشاف الارتباط والترابط الوثيق بين هذا الجسم السياسي الملبس بلبوس ديني وبين الغايات والأهداف الاستعمارية في المنطقة العربية والعالم الا