تناولت بعض وسائل الإعلام المحلية وكذا بعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي خطاب الوزير الأول المهندس يحي ولد حدمين بشيء من السخافة والتسويف والتهكم، باعتباره جاء معيدا نفس النسخة الماضية من خطا
ظلام دامس وطريق أطرافها متآكلة،وأضواء السيارات المنحدرة من التلال الشاهقة تكاد تذكرني بليلة قديمة تزوج فيها أبي وأمي،حيث صنعوا ضياء الفرح فيها من جذوع شجر السيال(الطلح) المتقدة وضربات الدف.يقال إن
يقال إنه كان الأجدر للشاي أن يظهر في موريتانيا بدلًا من #الصين، لما يكنه الشعب الموريتاني لهذا المشروب من شغف، حتى أصبحت قصة أبناء شنقيط مع الشاي الأخضر تجربة عتيقة، لها آدابها وقواعدها وأصولها، لت
إن التباين الصارخ بين ما يقدم قادة المنتدى عن الوضع الاقتصادي للبلد، وما يمكن أن يلمسه المواطن في حياته اليومية بشكل مباشر، بات يشكل موضوعا محيرا بالنسبة للبعض الأمر الذي يستوجب محاولة إلقاء الضوء
على اثر مقال كتبه السيد موسى فال، القيادي في المنتدى الوطني من أجل الديمقراطية و الوحدة، شرح فيه أسباب القلق الذي ينتاب البلد ومواطنيه، دبجت وزارة المالية والشؤون الاقتصادية مقالا بتوقيع أحد مستشار
عمليتان هزتا تركيا في اثني عشر يومًا فقط، الأولى عندما قتل حارس أمن من ذئاب «داعش» سفير روسيا في معرض فني في أنقرة، والثانية ليلة رأس السنة عندما هاجم إرهابي متخفيًا في ملابس بابا نويل ملهى في إسطن