لقد شدتني المُلاسنات الكلامية التي وقعت مؤخرا بين بعض من قادة الرأي في المملكة المغربية الشقيقة وبين بعض من ساستنا "الميامين" إلى التأمل في مسار الدولة الموريتانية العتيدة الموروثة عن الاستعمار الف
خطوة واحدة وئيدة تفصلنا عن اجتياز آخر عتبات العام المنصرم و بلوغ العام ¬2017، و ما زال حلم الوَحدة الكبير، بعيد المنال، حلم فقدناه يوم خَرم الشعوبيون أطراف الدولة العربية الإسلامية من الأطراف و فلق
كيف كان المشهد الثقافي العربي في ٢٠١٦ ؟ هل برز تأثير المثقف العربي كما يجب؟ بمعنى هل لعب الدور المطلوب منه في مواجهة موجة من الأفكار الظلامية التي اخترقت شرائح مجتمعية معينة؟
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد سيد الأنبياء والمرسلين أفصح من نطق بالضاد المؤتى جوامع الكلم، القائل: "الناس معادن"، فمنهم من هو كالأرض الطيبة تقبل الماء وتنبت
يضرب طرد الولايات المتحدة الأمريكية لخمسة وثلاثين جاسوساً روسياً (وإغلاق مجمعين لعملاء الاستخبارات الروسية وتجميد الأصول المادية لاثنين منهم بتهمة «نشر شفرة قرصنة خبيثة») عدداً من العصافير بحجر واح
مع نهاية هذه السنة سيسكب حبر كثير على تحليل أسباب الكوارث التي حلّت بسكان هذه المنطقة المنكوبة من عرب وقوميّات أخرى وسيذهب الكتاب في ذلك مذاهب كثيرة، كلّ حسب موقعه من خرائط السياسة والجغرافيا والمص
تتوغل السنون في مضارب الخلود سراعا، لكنها تضيء الأرجاء المدلهم ليلها كلما لاح طيف الذكرى. عشر حجج مرت على صعود الشهيد صدام حسين منصة المستحيل في عالم البطولة و الشهادة.