قبل ستة سنوات من الآن وعلى وجه التحديد منذ الـ 17 ديسمبر 2010 أقدم الشاب التونسي محمد البوعزيزي على إشعال النار في جسده والانتحار مؤذنا بانطلاقة شرارة ما عرف بالربيع العربي وقد تفاجأ ال
حين فرضت قيم المجتمع الموريتاني وتقاليده على المرأة ان ترفض تعدد الزوجات، ومنحتها الحق، بل وحرضتها، على مغادرة بيت الزوجية اذا ما اتخذ زوجها عليها «ضرة»، واعتبار بعض الفقهاء تعدد الزوجات «اهانة لكر
قطعت موريتانيا أشواطا كبيرة في مسارات متعددة وفي وقت واحد، لعل أهما المسار السياسي والاقتصادي والدبلوماسي، مما يجعل عودتها مجددا إلى الوراء ضربا من المستحيل.
كاد اليوم العالمي للغة العربية أن يمر علينا بسهولة لا تغفر ونحن الذين نحلم ونفكر ونعيش الحياة و نشعر الحقيقة بمفردات عربية خالصة، إنها عالمنا الجميل الذي نتنفسه في أجزاء لحظاتنا.
كم هو جميل عندما يعزف قلمك كلمات تطرب من يقرأها وتسكن روح من يفهمها وتغازل مشاعر من يقدر الكلمه ويعشق العبارة إن ابجديتنا مليئة بمختلف المفردات اللغوية التي تنزل تحت مستوى كل قارئ ومتعلم لقد
تداولت مواقع الكترونية اليوم خبرا عن اعلان ولد امخيطير كاتب المقال المسيئ توبته امام المحكمة في اول جلسات محاكمته.غير ان المتأمل في الكلمات التي تطابقت تلك المواقع على نسبتها الى المسيئ يرى انه لا
لقد داهمني الشتاء و باغتني الحب و فاجأني معطف أهداني إياه أحد المسالمين البارحة، في الحقيقة لا جديد، نحن نكبر و تشيخ أحلامنا على طرقات الكفاح، مثلا وددت في طفولتي لو أصبحت مهندسا، و وددت في ريعان م
ربما تكون موريتانيا أكثر الدول العربية محافظة على الطابع العربي الأصيل في حياة الناس، وفي بقاء جزء كبير من التراث العربي المتمثل بالتعليم التقليدي والمخطوطات والشعر الغزير والغناء، حيا وفاع
من حق بعض السوريين ان يوجه غضبه نحو الرئيس بشار الأسد وحكومته، ولكن الغضب الأكبر في رأينا يجب ان يتوجه الى الدول والقنوات التلفزيونية التي حرضت على الفتنة، وقلبت الحقائق، وضللت الشعب السوري، ودعته