مرة أخرى يعود ملف كاتب المقال المسيء إلى الواجهة، ومرة أخرى يتجدد النقاش بين المدونين حول هذا الملف، فهناك من يرى بأن توبة كاتب المقال المسيء تكفي، وبأنه قد آن الأوان لإطلاق سراحه، وهناك من يرى بضر
في خضم التجاذبات التي تشهدها الساحة السياسية في الفترة الأخيرة وما صاحبها من تفكير في مصير هذا البلد وهو تفكيرا يلامس في بعض الأحيان المصلحة العامة ولكنه مع الأسف يقتصر علي المصلحة الخاصة ف
من الفروق البينة بين قدرات الشعراء أن بعضهم تجهده القافية حتى يصيبه الأرق، ويتصبب من العرق، فيأتي غيره فيحسنها وينفذها من مخرجها الصحيح، حتى تظنه طفلا يعبث بأشيائه، فانظر ما بين اللعب والترف واللهو
تحولت كبريات المشاريع الرياضية في العاصمة الاقتصادية نواذيبو إلى سراب بقيعة حيث اقتصر دور الحكومة على وضع حجر الأساس دون أن تتم المتابعة لهذه المشاريع ليتعثر معظمه.
في وجه كل حدث وطني سياسي او اجتماعي ، يطالعنا الهارب " برام " بخرجة تمويه و تستر وعمالة ، للتغطية على هروبه المشين من ساحات النضال الوطني ، تاركا السذج ممن غرربهم يدفعون فاتورة مكره و خزيه الدفين ،
ان “ينصح” الأمير تركي الفيصل رئيس جهاز الاستخبارات السعودي الأسبق، والمسؤول عن ملف العلاقات السرية السعودية الإسرائيلية، الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بعدم المضي قدما في تعهداته بإلغاء الاتف