"في مجتمع يعيش حياة فوضوية ولا يحسب أي حساب للمستقبل ولا يعطي قدسية للأسرة تجد المرأة في موريتانيا نفسها ضحية إما لكونها: زوجة أولى تتغافل وتتناسى أن زوجها حتما تزوج معها أخرى أو على وشك أن يفعل وإ
ماذا بعد انهيار هدنتي حلب وصنعاء؟ وهل خدع الامريكان الاكراد مرة أخرى واجلوا حلم دولتهم؟ وهل نرى تحالفا بينهم وبين النظام السوري في مواجهة التغلغل التركي؟
هناك حقيقة يستشعرها ويؤمن بها "معظم العقلاء" ممن يتأملون فى الأحداث التاريخية والسياسية المتتابعة خلال العقود أو ربما القرون الماضية ، وفى المقابل يعتبرها "البعض" محض أكاذيب ونوعاً من الدجل بسبب أن
فى الدورى الوطنى لكرة القدم هناك دائما احداث غريبة تحصل داخل الملعب وخارجه من بعض اللاعبين والمدربين ومسؤولى النوادى ...اخلاق بعض اللاعبين وغياب الاطباء عن جل نوادى الدورى الوطنى ..كل هذا يضع مصير
لقد سال حبر غزير حول مقترح تعديل أو تغيير النشيد والعلم الوطنيين، ولاستغرابي شخصيا كغيري من وقوف بعض الذين كانوا ينادون بالأمس القريب بتعديل النشيد الوطني أو تغييره في وجهه الآن، لمجرد أنه مقترح مق
لقد قطع رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الشك باليقين، وأعلن في حفل ختام الحوار الذي جمع أحزابا من الموالاة وبعض أحزاب المعارضة ونقابات ومنظمات مهنية، وجمع معتبر من الشخصيات المستقلة،
عندما تولد في موريتانيا بين ثنايا الظلام في بلد من أغنى بلدان إفريقيا يصدر السمك و الحديد لدول عرفت بشجاعة و الرتبة العسكرية حينها ستسأل نفسك أين هي ثرواتنا ...؟
في حفل اختتام الحوار (الذي حضرته السيدة الأولى) وجه رئيس الجمهورية شكرا خاصا لكل الذين طالبوه بالترشح لولاية ثالثة دون أن يتبنى مطلبهم الرامي الى تغير الدستور، وهذا إجراء طبيعي كان منتظرا من الرئيس