أسدل الستار مساء 20 من شهر أكتوبر الجاري على مجريات الحوار الوطني الشامل في موريتانيا ،والذي شاركت فيه معظم أحزاب الموالاة و بعض أحزاب المعارضة،في حين قاطعه المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة،و حزب
في حفل اختتام الحوار (الذي حضرته السيدة الأولى) وجه رئيس الجمهورية شكرا خاصا لكل الذين طالبوه بالترشح لولاية ثالثة دون أن يتبنى مطلبهم الرامي الى تغير الدستور، وهذا إجراء طبيعي كان منتظرا من الرئيس
عرفنا القائد منذ الوهلة الأولى لا يقول إلا صدقا , ولا يعمل إلا على ما ينفع الناس ويمكث في الأرض ..عاهَدنا على تقوية الجيش فطردنا الأعادي , وأخَفنا الطامعين !!
على هامش مسيرة منسقية المعارضة في مارس 2012 أسر أحدهم بأن توقعات المنسقية تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن أغسطس القادم سيكون آخر شهر لولد عبد العزيز في سدة الحكم، وعبثا حاولنا زعزعة "قناعة" الر
كان أهم ما استوقفني في خطاب الرئيس محمد ولد عبد العزيز لدى إشرافه على اختتام جلسات ما عرف بـ"الحوار الوطني الشامل" هو تصريحه بأنه لا يخجل من القيام بتغيير الدستور بما يخدم مصلحته الشخصية؛ مبي
ينتشر الزواج السري، المعروف محليا بـ “السرية”، على نطاق واسع في المجتمع الحساني ذي البشرة الفاتحة، بعد أن كان يشكل ممارسة تقتصر –بشكل خاص- على فئة معينة من النساء هن –أساسا- أرامل أو مطلقات تزيد أع
لقد كان خطاب الرئيس محمد ولد عبد العزيز فى اختتام الحوار واضحا وصريحا وحاسما ومترجما لموقف الرجل الذى أكده لمقربين ولوزرائه أنه لا مأمورية ثالثة رغم مطالبة الكثيرين بها من عامة الشعب وحتى من وزرائه
لنتملك جرأة الاعتراف أن الساحة السياسية في موريتانيا في ظل التعديلات الدستورية المرتقبة قد تشهد تحولا جذريا سيكون له الكثير من التداعيات في مقدمتها انتصار ال