كتب الشاعر الموريتاني الكبير أحمدو ولد عبد القادر بمناسبة عودة المهندس الموريتاني محمدو ولد صلاحي الذي سلم إلى أمريكا قبل خمس عشر سنة ومر برحلة جحيم بدأت بالأردن ثم باغرام وأخيرا استقر به المقام في
في إطار مناقشة مدعمات الوحدة الوطنية في الحوار الشامل ناقش المتحاورون ضرورة تعليم اللغات الوطنية وإدراجها في نظامنا التعليمي الموحد في المدرسة الجمهورية، وكانت مستويات التناول متباينة، وارتفع
قرأت وسمعت أشياء مما كتب أو قيل في نقاش النشيد الوطني الدائر منذ فترة، ومنه ما ورد حول مدى قانونية النشيد الوطني الحالي: "كن للإله ناصرا"، بعضه بصيغة نفي تكريس هذا النص بنص قانوني كنشيد وطني لموريت
ينقل ابن حيان فى (روضة العقلاء) عن أبي الهذيل قوله : كنتُ عند يحي بن خالد البرمكي فدخل عليه رجل هندي ومعه مترجم له. فقال المترجم : هذا شاعر أراد مدحكم، فرد يحي بن خالد : لينشد ما لديه.
إن ما يدور هذه الأيام في بلادنا العزيزة والغالية موريتانيا، حول جعجعة المأمورية الثالثة، يذكر كثيرا بالمرض الاجتماعي والسائد في الإنسانية والمعروف بالتحرش الجنسي،
كان فأرا مشاكسا وخفيف الظل،دعوته إلى حوار شامل هذا الصباح حتى التقط معه صورة تذكارية أباهي بها المصورين في "ناشيونال جيوغرافي"،ولكي أحضّه على الكف عن المرور من فوق جسدي المترهل عندما أكون نائما أحل
ظلت جوهرة الساحل على مدي سنوات عديدة منذو تأسيس الدولة قبلة لجميع الموريتانيين من مختلف الجهات الراغبين في عيش كريم كما أمتزجت فيها ثقافات متعددة لمختلف جنسيات العالم هكذا حدثني شاطئ المدينة الجميل
لاتزال نظافة انواكشوط تشكل التحدي الأكبر لدى الحكومة الموريتانية ، كما لايزال إنتشار الأوساخ والقمامة في مختلف الاماكن بالعاصمة هما يأرق المواطن صحيا وبيئيا ويزيد من مخاوفه
بعد خمسة عشر عاما من النفي و العذابات و نقص في الأهل و الشباب و زيادة في الشيب ها هو محمد صلاحي يعود لموريتانيا و لن أقول معززا مكرما بل أطلق سراحه ببساطة و يؤسفني التعجل الذي يعانيه البعض في المقا