ليس كل موالي مفسد وليس كل معارض شيطان هذه الأفكار وهذه الأراء الأحادية التي يتمسك بها البعض للاسف من الشباب تعتبر رجعية وغير موضوعية ومتخلفة ايضا ،وهي التي ضيعت الطيف السياسي الشبابي في موريتاني وج
كان يفترض بمحاوري الأغلبية أن يتركوا مسألة "المأمورية الثالثة"عند بوابة قصر المؤتمرات وألا يتطرقوا لها أبدا، هذا ما كانت توحي به كل "الوشوشات" القادمة من القصر الرمادي، لكن يبدو أن من بين أولئك الم
ذو السيخات الحمر لي لاه ينزاد بيهم العلم،آن خايف أطالب المغرب بضمهم عل أساس أنه علمه أحمر،وكط حمرت فين العين مرات،بخصوص تغيير النشيد،ظاهرلي أنو هو كلمة السر لذ الوطن لي ينكالو موريتان،ولي متوافقين
كل مدرب لديه أفكاره الخاصة ، لكن أنا حقا لا أفهم قرارات مارتنس ، الذي يظهر يوما بعد يوم أكثر ضعفا و استسلاما ، هدوء مارتنس و كلامه يجعلك تتأكد أنه هدوء و كلام ثقة بالقرارات التي يتخذها ، لكن عكس ذل
مملكة العقل الواحد: كان هذا عنونا لمسرحية ذائعة الصيت في بدايات التسعينيات قدمتها فرقة مسرح شنقيط لسنوات على خشبة دار الشباب اليتيمة أنذاك في انواكشوط.