منذ الإعلان في يوم 14 يناير من العام 2015 عن وثيقة الوزير الأول الداعية إلى الحوار والموريتانيون يعيشون في حيرة شديدة، ويتساوى في ذلك الجميع، فلم يسلم من هذه الحيرة القادة الكبار في المعارضة ولا ال
أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن المصاعب الاقتصادية ومستويات الفقر “المدقع” التي يتعرض لها الأشخاص خلال حياتهم، تؤثر على قدراتهم المعرفية، حتى في مرحلة الشباب.
إذا كنت عاجزاً اليوم عن تحديد مواقف لاعبين إقليميين وعلاقاتهم باللاعبين الدوليين في الشأن السوري فلا تتوهم أنك مقصّر في دراستك للموضوع أو تأملاتك في تفاصيله أو معرفتك بالشأن الإقليمي والدوليّ، ذلك
جمعتنا الصُّدفة حين أدركتني صلاة العصر بالقرب من أحد بيوت الله في توجنين، فدَلَفْتُ داخله و حييته بركعتين خفيفتين، مددت يدي لمصافحة شاب أسمَر البشرة يرتدي فضفاضة بيضاءَ يناجي ربّه بأذكار مسائ
صعب على المتابع للساحة الصحفية الموريتانية تحديد أهداف وتطلعات الهيئات الصحفية التي من المفترض أن تكون الناظم لأطر وأفراد هذا الميدان الذي ظل منذ فترة، الأكثر استيعابا لما تلفظه المؤسسات التعليمية
مع أني لست من الذين سبق لهم أي انتماء حزبي لا في الموالاة ولا في المعارضة ، ولأني لست على نية ذلك في المسقبل؛ أجدني مضطرا على الرد بطريقة ما على ماورد في مقال *إلى متى تكذبون؟* ، إحثقاقا للحق وإنصا
استوقفتني حرب الوثائق الأخيرة بين التكتل والاتحاد، وما نجم عنها من حرب شعواء بين أنصار الطرفين على الصفحات الزرقاء، لن أقف عند الأرقام التي يسوقها الطرفان فلست خبيرا في الاقتصاد السياسي أو