قلت لكم سابقا أنني لست وسيما،ولا أريد أن أخسر شعبيتي "الإفتراضية" في التقاط الصور التذكارية وخاصة "سيلفي"،أحيانا عندما أمر من بعض الشوارع يتعرف علي بعض الأصدقاء الإفتراضيين الطيبين،اليوم مثلا حصلت
أعجب لحزب معارض كبير ومحترم مثل حزب (تكتل القوى الديمقراطية) يجهد خبراءه لإنجاز وثيقة رصينة ودقيقة للتدليل على سوء الأوضاع في هذا البلد تحت حكم النظام العسكري ـ المنتخب الحالي.
عندما سكب الغروب اصفراره داخل مرايا الأفق الممتلئة بالأمواج،كنت أنا أجلس القرفصاء على رمال الشاطئ في حيرة من أمري،الحياة تبدو لي معقدة والعقل فيها يسلك طرائق قددا بحثا عن حقيقة تبدو كشظايا ال
في ظل المتغيرات الكثيرة التي خضع لها المجتمع وتركت أثرها الواضح على العديد من المفاهيم تحولت الرشوة مع مرور الوقت من عمل سري مخجل إلى عمل علني تم قبوله كأمر واقع يتم التباهي به في كثير من الحالات.
في الآونة الأخيرة، كثر الحديث عن التناوب السلمي على السلطة. الرئيس يُقسم على أنّه لنْ يُعرقل مسار الديمقراطية في البلاد، ويعِدُ بعدم الترشح لخلافة نفسه طبقا للدستور.
قد كشف البيان، الهزيل المعنى والمبنى لحزب "التكتل"، عن مدى الحقد وخيبة الامل التي يعاني منها البعض، جراء تمكن بلادنا من تجاوز الأزمة الاقتصادية التي عانت منها العديد من بلدان العالم بسبب انهيار أسع
لا يختلف اثنان أن الصحافة المستقلة بجميع أنواعها وعلى علاتها كانت سباقة إلى إثارة قضايا جريئة والتنبيه إلى اختلالات ومشاكل يعج بها المجتمع .كما كانت متنفسا للكثيرين ممن عانوا من ضياع