تأتي الإشادة الصادرة عن فريق الصداقة الفرنسي الموريتاني في سياق الاعتراف والتقدير للجهود التي بذلت وتبذل في مجال حقوق الإنسان؛ بوصفها إطارا جامعا ناظما للشعوب، ولكون ذلك يضمن احترام وانسجام المبادئ
ظواهر عديدة تلفت الانتباه في موريتانيا، لعلّ أبرزها مزاحمة النساء الموريتانيات للرجال في كلّ مواقع العمل، بما في ذلك الإشراف على القاعات المعدّة للقمّة العربية التي تُعقد في 25 و26 يوليو/ تموز الجا
اليوم تَسُد هيئة الرحمة أحمدو ولد عبد العزيز في عين أهل الطايع و أطار خَلّةَ فقراء سلَبَهم السّيْل المأوى وأقعدهم الجوع على حافة الضياع , فيتذكر الموريتانيون فتى عاش عُمْرا قصيرا بمعيار الزمن, عريض
تنقسم الجرائم الى أنواع من حيث حجم التأثير والأسلوب الذي يتم من خلاله هذا التأثير فهناك جرائم كبرى وصغرى وجرائم متوسطة التأثير أما الأسلوب فأما أن يكون مباشرا مثل عملية القتل بالرصاص أو أية آلة جار
عبر عدد من الأطر والفاعلين السياسيين ومناضلي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بمقاطعة ألاك عاصمة ولاية لبراكنة وخاصة بلديتي ألاك وأغشوركيت وبالأخص قرية البلد الطيب عن استيائهم العميق
من المعلوم أن المدرس: هو الشمعة المضيئة؛ التي تُنير الطريق للآخرين، وهو الجسر المتين الذي يعبرون عليه متجاوزين بحر الجهالة المتلاطم؛ ناجين به من جحيم التخلف والشقاء؛ طارقين بذلك جنان التقدم والرفاه
هذه الصورة ليست لعامل إنقاذ في أمريكا ولا في أوربا إنما هي لمواطن عادي من ساكنة آغنمريت (لبطيحة) في مدينة أطار..هب هو وزملاؤه لإنقاذ الشيوخ... والنساء... والأطفال..