ما إن أعلنت موريتاينا قبول استضافة القمة العربية بعد رفض المملكة المغربية لها وبدأت بوادر نجاح التحضيرات تظهر، حتى أصيبت بعض الدول الشقيقة بالاغماء وذهبت كل مذهب في محاولة حجب مكانة موريتانيا بأثوا
في إطار ما يتعرَّضُ له الوطنُ العربيُّ من مؤامرات خَسِيسَة-داخلية وخارجية-أدت تداعياتُها إلى نتائجَ وخيمةٍ، بَدْءًا بالعراق، مرورًا بسورية، وُصُولًا إلى اليمن وليبيا...
إن الشعوب الحية هي التي تكتب تاريخها وتمحصه ، فالأمة التي لاتعرف هويتها ، ولاتقف على خصائص ذاتها ،حري بها أن تركن إلى عرش وهمي ، وعندئذ تنهار حضارتها ،
عندما ولدت تحت شجرة خضراء من "گرون لمحادة" بعد صلاة الظهر في يوم ليس بالمثير،تركت للحالة المدنية مهمة تحديد تاريخه بشكل عشوائي،يومها قمت رسميا بتسجيل الدخول إلى صفحتي على هذه الحياة،في هذا الوطن ال
حفلت مناورات الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الأخيرة بالكثير من الرسائل المهمة بدءاً من وصفه ـ في تصريحات أطلقها يوم أول أمس السبت ـ المملكة العربية السعودية بـ«الشقيقة الكبرى» ودعوته للحوار
كيف سيكون شعورك وأنت شاب في مقتبل العمر تخطيت كل الحواجز "لحد الساعة" لتحقيق حلمك في مدارس المهندسين نجحت في كل الإمتحانات همك الوحيد الحصول على تأشيرة لحلمك كيف سيكون شعورك وأنت تفاجئ بامتحان لم ي