كشفت دراسة علمية حديثة أجراها فريق مغربي بوحدة العناية المركزة بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمدينة وجدة، ثلاثة عوامل تساهم في رفع نسبة الوفيات في صفوف المصابين بفيروس كورونا المستجد المحت
أثناء مطالعتي لمضمون البيان الصادر عن الأحزاب السياسية التي نظمت اليوم مؤتمرا صحفيا بالعاصمة نواكشوط وما حمله من تهافت ومراهقة سياسية عبر حديث عن أزمات سياسية مستفحلة واستهداف عرقي مستحكم وإقصاء لو
"إن ثقافتنا في الحاضر تعيش حالة من التصحر في جوهرها، وإن الاحتباس الذي تعانيه يحتاج تحولاً وتغييرا أساسيين. وهذه مسؤولية تاريخية يجب أن يضطلع بها المثقفون الحقيقيون"
رغم التأثيرات القوية لجائحة كورنا، وماتسببت فيه من أضرار بالغة وقوية، ضربت الاقتصاد العالمي بشدة، والقت بظلالها على كل مصادر الدخل البشري على اختلاف تنوعها، حتى تسببت في كسر رافعات تنموية عديدة، وا