منذ انتشار بعض الصور من داخل الخيمة التي ستنعقد بها جلسات “قمة الأمل” في باحة قصر المؤتمرات الدولي بنواكشوط , وبعض الأقلام المأجورة المعارضة كعادتها للوطن ومصالحه تحاول التقليل من شأنها , إلا أن هذ
لقد عرفت البلدان العربية حراكا اجتماعيا غير مسبوق في تاريخها الحديث ،نتيجة لتنامي الوعي بالحقوق و الواجبات وتصدر المطالب العرائضية مقدمة التظاهرات الشعبية ، المنادية بالتغيير والتجديد في انماط التع
لن يكون من المنصف إطلاقا ولا من الوطنية في شيئ ,أن نسمع أصواتا نشازا تسعى إلى تبخيس القمة العربية المنعقدة في إنواكشوط , قمة الأمل العربي في زمن الألم العربي وتعلن عن نتائجها قبل إنعقادها ,فالموري
في البداية اسجل اعتزازنا كموريتانيين بمجهودات قيادتنا الوطنية ممثلة في فخامة الرئيس الانسان العربي محمد ولد عبد العزيز الذي ظل يثبت للشعب الموريتاني والعربي عموما انه فعلا بقدر طموح شعبه في التنمية
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تستقبل هذه القمة المباركة إن شاء الله بهذا المقال الذي تنصح فيه قادة هذه الأمة العربية بما هو خير لها في الدنيا والآخرة .
يقول الخمينى فى أحد خطاباته”سعيت إلى تصدير ثورتنا إلى العالم بأسره”..انطلاقا من هذه المقولة وضعت مخططات إيران الجهنمية لاحتلال منطقة الخليج العربي وجعلها منطلقا للتوسع والهيمنة.
الجامعة مكان الوقار والهيبة والقداسة لما ترمز له في أذهان روادها وحتى أذهان من لم يزرها يوما ,لما تحيل إليه من قيم الوعي والمعرفة والديمقراطية و..., وهي قضايا إن لم يتمثلها أهل الجامعة صلي عليها أر
لم يكن أحد يصدق أنه في الوقت الذي تتقدم فيه موريتانيا بخطى ثابتة على طريق استرجاع مصداقية الدولة وقيم الحرية والشفافية، أنه في هذا الوقت إذا ستقرر النخبة الجامعية في أقدم نقابة لأساتذة التعليم العا