لقد كانت قمة دمشق 2008 هي آخر قمة عربية تعقد في سوريا، في ظل توتر كبير بالمنطقة بسبب الأوضاع في لبنان مع انتهاء مأمورية الرئيس اللبناني الأسبق إيميل لحود وتعذر انتخاب خلف توافقى له، حيث ربطت كل من
عتذرت الكاتبة العراقية سمر الألوسي للقائد الشهيد صدام احسين عن فرحها يوم سقوط بغداد على أيدي الغزاة الأمريكيين وقالت الكاتبة أنها تعتذر للشهيد ببساطة لأنها نسيت حالة الرخاء التي كان يعيشها العراقيو
لا يبدي الكثير من الفاعلين في الحقل الاعلامي كبير اهتمام أو تفاؤل بمخرجات المنتديات العامة للصحافة التي أعلنت لجنتها التحضيرية عن إطلاقها ابتداء من يوم 11 من الشهر الجاري، من أجل رسم خريطة طريق تفض
ليس من الجديد أن نسمع أو أن نرى تصرفات البعض ممن يسعون لزعزعة أمن واستقرار البلد، استجداء لمصالح ضيقة بعد أن تحسسوا نفس الطريق داخل النظام ففشلوا؛ غير أن ما يثير الاستغراب هو أن هنالك من يسعون لزعز
قال تعالى في محكم كتابه " وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا " وقال " وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَز