في الوقت الذي من المفترض فيه أن يكون شهر رمضان شهرا لتهدئة النفوس والتغلب على التوتر والتعب النفسي، إلاّ أنه في الواقع، يزداد في هذا الشهر، معدل العصبية والانفعال، وهو ما ينجم عنه في بعض الأحيان مش
للمجتمع الموريتاني عادات وتقاليد راسخة خلال شهر رمضان، تجسد التدين الفطري وقيم التعاون والمودة والتواصل الاجتماعي وتنم عن مستوى كبير من تمثل مقاصد عبادة الصوم في الاهتمام بالفقراء ومواساة المحتاجين