بعض المتابعين والمعلقين على ما ننشره عبر هذه الوسائط، يسرفون في نقدنا، كلما جددنا التعبير عن الأمل الواعد الذي عقدناه، منذ أول يوم، على الرئيس غزواني، وطال ما تراءت لنا بشائره التي تؤكد إرادة وقدرة
عودتنا النخب السياسية والإعلامية في هذه البلاد على أن لا تفكر ولا تكتب ولا تتحدث إلا في إطار ردود الأفعال، ولذا فقد توقف الحديث ـ وبشكل شبه كامل ـ عن الجريمة في أيامنا هذه، وذلك بعد أن كان ال
كنا خلال شهري مايو ويونيو منشغلين بالإضافة إلى واجباتنا المدرسية بتنظيم أنشطة مدرسية والتعبئة لمسيرة مؤيدة لقرار المرحوم الرئيس المختار ولد داداه تطبيق الشريعة الإسلامية بالبلاد، وقد كانت توجيهات أ
يقصد بالثورة الخضراء القفزة النوعية في الإنتاج الزراعي المتأتية من استخدام تقنيات زراعية حديثة مثل الأسمدة ، عالية الجودة ، ومبيدات الحشرات ، واستخدام أصناف من البذور والمحاصيل عالية الغلة ....
لقد شيدت موريتانيا بتنوعها الإجتماعي والثقافي ، من دون موارد وفي محيطٍ صعبٍ لكن بفضل الله وإرادة شعبها النبيل والمحافظِ على شرفه وعظمته وتضامن مكوناته .