لقد بذلت موريتانيا خلال السنوات الأخيرة جهودا معتبرة في سبيل ترقية الديمقراطية؛ وعلى الرغم من بعض النجاحات الملحوظة إلا أن هناك عددا من التحديات ما يزال يتعين رفعها من أجل تعزيز المكاسب الديمقراطية
لا ينقضي عجبك وأنت تتابع الإطلالات المتكررة للعقيد المتقاعد اعل ولد محمد فال على الإذاعات المحلية والدولية، وهو يتحدث عن مفردات جديدة في قاموسه "النضالي" من قبيل الغيرة على أملاك الدولة والديمقراطي
من جديد يطل الرئيس الأسبق السيد اعل ولد محمد فال بمقابلة صحفية مع "إذاعة فرنسا الدولية" ليدق طبول الفتنة والتحريض ضد بلده ووطنه الذي اعتاش من خزينته ونهل من قوت ابنائه سنين طويلة من الزمن المرير...
مرة أخرى يطل علينا اعل ولد محمد فال عبر إذاعة فرنسا، ليتحدث في أمور لايفقه عنها الكثير، ويتحامل – كما اعتاد- على موريتانيا وجيشها ونظامها الحاكم، دون أن يذكر حسنة واحدة من إيجابيات هذا النظام الذي
أثار سجن مخترع تونسي، يدعى حاتم القرمازي (40 عاماً)، اخترع صاروخاً يصل مداه 5 كلم، وكتب عليه "تونس حرّة"، العديد من التأويلات في تونس، وأجّج شبكات التواصل الاجتماعي، حيث انطلقت حملات المساندة والدع
ليس من اللائق خاصة بالنسبة للنخبة والمثقفين من سياسيين وإعلاميين الحكم على رئيس من خلال الشائعات وأحاديث الصالونات والمقاهي والمكاتب والباصات فالشائعة مهما كان مصدرها لايجوز أن تكون أساس أحكام النخ
الحوار ضروري بين بني البشر لأنهم مختلفون في أفكارهم ومتنوعون في أعراقهم وثقافاتهم، كما أن الاختلاف واقع مؤكد وحقيقة لازمة ، يقول الله تعالى : (ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إل
يستطيع الإعلام حين يتجرد من أي مسؤولية أخلاقية، وحين ينفصل عن قضايا وطنه ويتحول لذراع سياسي تحدد بوصلته الخلافات السياسية، ويتحكم في خطه التحريري السياسيون ومن خلاله يمررون رسائلهم ويصنعون الضغط من