اصطحب الموريتانيون معهم -وهم يَلِجُونَ عصر الدولة الحديثة- عاداتٍ سلبية كثيرة؛ ورثوها من عصور البداوة الطويلة..

عندما أرادت أنجليكا نويفرت الدارسة الألمانية البارزة في مجال البحوث القرآنية قبل عشر سنوات، التعبير عن انزعاجها مما آلت إليه البحوث حول القرآن في الغرب، قالت إن هناك «حالة فوضى عارمة في تأمل النص ا

النوع المثابر والجاد من الناس هو الذي يستحق الاحترام فهو النوع المقنع والمؤثر الذي يعرف متى يتكلم ومتى يصمت، فإذا تكلم أصاب وإذا صمت كان بليغا حتى في صمته وهو الذي يقف بالضد تماما من البعض الذي يحب

من المؤسف أن نجد أنفسنا بعد ما ينيف على خمسة عقود من الاستقلال نعالج مشاكل مرحلة تأسيس الدولة، عندما كانت القبيلة ونظام الإمارات هما التحدي الحقيقي للدولة الوطنية الحديثة، لكن هذه المرة بفعل نخب با

أخذها وهي لا تزال تتعلم اللعب مع صغار الماعز وتشاهد مسلسل "فلة والأقزام السبعة"،كان طويلا جدا وضخما ويبتسم بصعوبة ويكبرها بعدة أعوام،لكنه كان ابن عمها!

- لدينا مشكلة الحمالة : البعض لا يسعى في إقناع الرأي العام بعدالة هؤلاء الفقراء وانما يملأ صفحته بالهجوم على من لا يتبنون القضية 

تبين من دراسة طبية حديثة أن الأطفال الذين يولدون مبكراً ولا يرقدون في بطون أمهاتهم المدة الطبيعية يكونون أكثر انطواءاً من غيرهم بعد أن يكبرون.

نشر أحد مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، رسالة عبر فيها عن حزنه على فراق زوجته المتوفاة، والتي لاقت إعجاب ممزوج بالحزن لأكثر من 66 ألف من رواد "فيسبوك"، وتفاعلوا مع الرسالة.