بين الفينة والأخرى نطالع نقاشات وآراء بشأن تغطية وسائل الإعلام لدينا للمستجدات الإخبارية ،ونجاحها أوفشلها في بناء جسر ثقة يؤدي إلى المتلقي الذي بات في متناوله أكثر من خيار، وبين يديه سبل أخرى ليروي
تشهد موريتانيا منذ استلام فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة تحولات كبيرة على مستوى مجالات عديدة على الرغم من الظروف الصعبة التي مرّ بها البلد والعالم عموما بفعل الجائحة و الظروف ا
ان التطور والتقدم والحداثة في أي شأن ومكان يتبع الفطرة الحياتية للتغيير وحركة التاريخ وتحولاته المتنوعة، وهنا يأتي الإصلاح على انه العمل الصحيح السليم لكل جوانب الحياة والذي يستقيم مع سنة الحياة حي
وزير سابق للشؤون الإسلامية إن تطبيق الشريعة الإسلامية في مجال العقوبات ومراعاة مبادئ السياسة الجنائية الإسلامية يؤدي إلى تحقيق الهدف المنشود من العقاب، وهو: تقويم المجرم ومنع الجريمة أو التخفي
قبل فترة قرأت كتاباً للباحث المصري؛ أيمن السيسي يحمل عنوان : من نواكشوط إلى تمبكتو : الكتابة على حافة الموت، سرد فيه المؤلف جزءا من تاريخ المنطقة وعلاقته بالقتل وتحدث بشيء من التفصيل عن طرق ص
و أنا أتألم لخبر الجريمة التي راح ضحيتها الأستاذ الفقيه الأديب أحمد سالم الما رحمه الله و ادخله فسيح جناته؛ و أتصفح الأخبار بين الفينة و الأخرى ؛ لعلي أسمع خبرا سارا بإلغاء القبض على المجرمين؛ و جد
في هذا الجزء الثاني والأخير من التساؤلات التي أثارها المقال الأول تحت نفس العنوان؛ نحاول بسط بعض الملاحظات تبعا لذلك، ولن يستساغ أن نبدأ بغير الأحداث الإجرامية التي يعيشها المجتمع هذه الأيام والتي