منارة شقت طريقها بإرادة و إصرار ، فإن كانت المدرسة رقم 1 أول صرح تعليمي فك أطواق الجهل وحرر الطاقات ، فإن المدرسة رقم 2 أول شمعة أنارت دروب الخيم بإصرار رجل من المجتمع كان بمثابة الجندي الذي يصار
هل من محض الصدفة أن محور بلاد الشام- العراق الذي ظهرت فيه بواكير النهوض العربي الحديث وبرزت فيه الدعوة القومية العربية، هو الذي يشهد اليوم أعتى لحظات التفكك والتحلل؟
على رغم المؤشرات الاقتصادية الإيجابية نسبياً والمسجلة في موريتانيا بدءاً من عام 2012، فإن التقارير الأخيرة الصادرة عن الشركة الفرنسية لضمان صادرات التجارة الخارجية «كوفاس»، وكذلك عن البنك الدولي بخ
في وقت غير قريب (منتصف الثمانينات)،وعندما كنا طلابا في الثانوية ،التحقنا بالإيديولوجية العربية الثورية ،وكانت –وقتها – مُهيمنة علي عقول أغلب الطلبة، والمدرسين في الثانويات، والإعداديات ، ولم نكن ند