بعد حقب من الترنُّح ما زالت موريتانيا ذات العقد الخامس تعيش في مرحلة ما قبل الدولة، إنّها رغم شيخوختها المبكّرة في عصر ما بعد الحداثة ما زالت تترنّح بين الماضي وما يحمله من أفراح وأتراح ومستقبل يصع
للمرة العشرين يطلع علينا في موقع التواصل الاجتماعية عميل أو مخابر جزائري في أثواب وطنية شفافة لا تخفيها لغته بقدر ما تعلنها دعايته، يبرز بلا خشية رقيب النهار ويهين ويسب بملإ فيه رموز الوطن ويسفه مو
ينتظر الشارع الوطني بفارغ الصبر جلوس الأطراف السياسية في البلد علي طاولة الحوار،في لقائه مع الصحافة مساء أول أمس علق الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ساخرا بشكل ضمني من ممه
كثر اللغط والقيل والقال عن الصحافة بمناسبة العيد العالمي للصحافة ولم يبق موضع قدم من ماهيتها إلا وأثخن جراحا وأحيط حبرا دونما فحص دقيق لكُنه هذه الكلمة الغريبة والتي أصبحت بفعل التقنيات الحديثة وسه
الأحلام والطموحات تعتبر سمة مميزة من سمات هذه الحياة التي نعيشها, فكل إنسان يعيش على هذه المعمورة لديه عديد من الأحلام التي يطمح لتحقيقها من اجل بلوغ غاية ما أو هدف معين يسعى لبلوغه في هذه الحياة,
كلما ظهرت ملامح الالتحام بين جماهير الشعب الموريتاني وبين الرئيس القائد محمد ولد عبد العزيز ..يخرج أعداء المشروع الوطني على الناس بإفك كبير سعيا في تشتيت إلتحام المواطنين بقائدهم ..هذه المرة وبعد أ