حتى نهاية العقد الأخير من القرن الماضي، كان إطلاق تسمية "المنتبذ القصي" على موريتانيا لا ينطوي على كثير من المبالغة إذ كانت المدن الموريتانية، بما فيها العاصمة نواكشوط، تفتقر إلى خدمات الهاتف
أجد نفسي للمرة الأولى في تاريخي مع القلم؛ وأنا أشعر ببعض الإحراج، ربما يجد مسوغه في كون من أساجل؛ أو أوضح بعض ما التبس عليه، هو أخي الكاتب والشاعر المختار السالم ولد أحمد سالم.
تحولت مدينة كيفه الصابرة المحتسبة -بقدرة قادر- مدينة للإنتاج الإعلامي حيث سيناريوهات الخيال الغير علمي الهادف لتغيير واقع يجأر بالشكوى من كل شيء، عاصمة لعصابة الخلابة بمناظرها الجميلة واهلها الطيبي
كان المجتمع الموريتاني التقليدي يخضع لنظام تربوي محظري محافظ مؤصل للهوية الثقافية الإسلامية حيث تخرَّج من هذه المحاظر علماء أجلاء نشروا العلوم والدين الإسلامي فى غرب إفريقيا ووصل إشعاعهم العلمي كل
تزدحم شاشات محطات التلفزة العربية، والخليجية منها بالذات، بأخبار القصف الجوي في اليمن، والاهداف التي تدمرها، وسط حالة من النشوة غير مسبوقة، ولكن من النادر ان تعرض صورا للقتلى من المدنيين الابرياء ا
في كتابه الشهير "الإسلام يتحدى"؛ انتبه "وحيد الدين خان" إلى أن الأساس الذي يُفترض أن يُحَاوَرُ الملاحدة انطلاقا منه؛ قد تغير منذ أن كتب عالم الفيزياء إسحاق نيوتن كتابه الشهير "المبادئ الرياضية للفل
قبل ثلاثة عقود ونيف من الزمن رسم محمد الأمين ولد الناتي طريقه نحو خدمة الوطن عندما التحق بوزارة الاقتصاد والتنمية وظل يعمل هناك لخمس سنوات تنقل بعدها في مهام ومناصب حكومية ودولية حددت طريقه نحو ال