ترتكز الدولة الموريتانية منذ نشأتها على سواعد أطر من المفترض أن يكونوا أكافاءا وهذه الصفة تتوفر غالبا لكن من الضروري بل ومن الواجب أن يكون هؤلاء الاطر والكوادر نزيهين في أدائهم شفافين فس تسييرهم لا
لقد عرفت البلدان العربية حراكا اجتماعيا غير مسبوق في تاريخها الحديث ،نتيجة لتنامي الوعي بالحقوق و الواجبات وتصدر المطالب العرائضية مقدمة التظاهرات الشعبية ، المنادية بالتغيير والتجديد في انماط التع
إن لكل شعب ولكل امة اولويات قواها الحية في عجلة اقتصادها وهاذا مايدركه رئيس الجمهورية محمد ول عبد العزيز حين زار مناطق التنمية الحيوانة واتبعها المنطقة الصناعية ليرتب لاحقا للمناطق الزراعية وهذه لع
ما إن تضع حملة اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين شعاراتها وهتافاتها حتى يتنادى القوم من أدباء وكتاب مزعومين إلى التجاذب من جديد كل باسم قبيلته أو جهته التي من خلالها يزهو حين تصفق له في المحافل وت
مرة أخرى تعج صفحات فيس بوك، والمواقع الألكترونية بأخبار غير سارة، إنه ابن آخر بلغ به العقوق، والفسوق، والفجور أن تحدث عن الإسلام بما لا يليق، بل مس معتقدات المؤمنين بالله ربا في جميع أنحاء المعمورة
تابعت ما نشر علي صفحات المواقع الالكترونية ،والقنوات الفضائية المحلية ، من حوارات عن ومآلات الحرب في اليمن ، والمد الشيعي والصراع بين الشيعة والسنة ، وكان المتحاورون موريتانيون من مختلف المشارب ا
عندما توفي الترجمان محمدن ولد أبنُ المقداد، المعروف بالفتوة، بادر ابن عم له بارتداء ثياب مزركشة كثيابه، وقام يتمشى الخيلاء في شوارع اندر، فقالت النساء الأندريات: "دسـْــنــَــه": أي "بقي شيء".