أدخلت وزارة المالية في الخدمة المحاسبية نظاما لترشيد النفقات العمومية أطلق عليه اسم الرشاد اثنان بديلا لنظام الرشاد واحد والذي خدم في الدوائر المحاسبية للوزارة قرابة خمسة عشر سنة.
تزامن التعديل الوزاري الأخير مع انشغالات ميدانية متعددة حالت دون التعليق عليه في الوقت المناسب، وبما أني كنتُ قد التزمت لعدد من القراء والمتابعين بالتعليق على هذا التعديل كما جرت بذلك العادة
ذكرني نقاش "الألبان المحلية" بقصة سمعتها (مبكرا) عن الحكيم "ديلول"؛ حيث يحكى أن الرجل قام بسكب كميات من لبن الإبل والبقر والنعاج والمعز في أوان ثم أحكم إغلاقها وطمر الأواني الأربعة داخل كهف عميق.
حين بدأ مشروع التأمين الصحي كان المستهدفون هم مسؤولو الدولة الكبار والنواب ولم يكن للطبقة الوسطى حظ من ذلك، ثم في مرحلة ما تم توسيعه ليشمل كل الموظفين على أن يقتطع منهم مبلغ معتبر كمساهمة شهرية في
حين بدأ فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مأموريته بإعادة تطبيع المشهد السياسي، من خلال إعادة ثقة كل شركاء الوطن -موالاة ومعارضة- في الدولة، كنا واثقين أن فخامته يهيئ الأرضية لتنفيذ "تعهداتي" ل
بعد منح بطاقات التأمين الصحي ل 100000 أسرة موريتانية خلال الأسبوع الماضي ، أرى من المناسب إعادة نشر هذا المقال لكي نذكر صانع القرار بأن عدم حصول الوالدين على التأمين الصحي منكر يجب تغييره.
قال الجندي السابق محمد سالم ولد هيبه رئيس مجموعة "اتلانتيك ميديا" الاعلامية إنه سبق وأن قدم شهادة صادقة في حق الرئيس السابق محمد محمود ولد احمد لولي يوم وفاته وخلال التحضير لجنازته في مسجد ابن عباس
وصف وزير الإعلام الأسبق الكورى ولد عبد المولى إطلاق الحكومة لمشروع التأمين الصحى لصالح 100 ألف أسرة فقيرة بأنه إنجاز يرقى لمستوى التخطيط والتفكير الذى تقاد به البلاد منذ انتخاب الرئيس محمد ولد الشي