يعتبر الإعلام أداة مهمة في نشر الوعي ، وتثقيف المواطنين ، وكشف الحقائق للرأي العام ، وتسليط الضوء على النقاط المعتمة من تسيير الشأن العام ، وتمييز الفاسد من الصالح ، هذه المهمة الجليلة للإعلام جعلت
علي الرغم من أنها هي الرياضة الأكثر شعبية في موريتانيا ،مما دفع بمعظم الأطفال والشباب للمارستها علي نطاق واسع ،إلا أنها لم تحظي في يوم من الأيام بالاهتمام الذي تستحقه من الجهات الحكومية.
تقوم الديمقراطية على مبدإ سيادة الأمة حسب جان جاك روسو في كتابه" العقد الاجتماعي" الذي بين من خلاله الأسس النظرية للنظام المدني الديمقراطي، المؤسس على احترام مبدإ سيادة القانون وا
من المعلوم أن لشبابنا قدرة وقوة وطاقـة وحيوية تؤهلهم إلى أن يعطوا من أعمالهم وجهودهم وعزمهم وصبرهم ثمرات ناضجـة لموريتانيا إذا ما ساروا على الطريق الصحيح المرسوم في اتجاه التنمية والتقدم، واستغلوا
لقد استطاع البعض بالأمس أثناء مروركم بين الجماهير في مقاطعتنا العريقة ،وللأسف الشديد أن يرسموا لوحة سيئة للغاية ، عندما تساقطت عليكم الرسائل من كل حدب وصوب ملفوفة كل واحدة منها في ظرف أصفر
من المؤسف والمحزن ان يشارك منتخبون ينتمون لحزب التجمع الوطنى للاصلاح والتنمية تواصل فى استقبال لا دور لهم فيه غير تشريع واقع تبديد المال العام الخاص والفساد بكل انواعه ،ذلك الفساد الذى جاؤوا ل
صفحة من الغرابة تتطاير كلماتها عن مقاس الأناة والحلم لتقع في عالم المقارنة والعقل فتعبث بأذن السامع وشعور المنضبط وتخذل الباحث عن الحكمة وتأسر ملتقطي الحيرة والغرابة ...فالجهل أنواع تتداخل مع فروع
نتحدث غالباً عن الديكتاتورية السياسية والدينية، علماً بأن هناك ديكتاتورية لا تقل بشاعة وإرهاباً وفتكاً، ألا وهي الديكتاتورية الإعلامية، فوسائل الإعلام، في الشرق والغرب، على حد سواء، تمارس استبداداً
نشر موقع «سكاى نيوز» تقريرًا جاء فيه محاولة علماء مركز بحوث الفيزياء بالمنظمة الأوربية للأبحاث النووية «سيرن» تشغيل مُصادم الهدرونات الكبير بالطاقة القصوى، وذلك لاكتشاف أو «خلق» ثقوب سوداء مُصغرة.