قرأت التصريح الذي أدلت به الأخت منى منت الدي، بخصوص ما ورد على لساني في المؤتمر الصحفي قبل الأخير، وقراءتي له كانت أفقية، ولم أستعن بعلوم مساعدة، لا ولا علوم آلة على ملَة أجلاء المفسرين (وَمَنْ كَا
ينشغل الموريتانيون منذ أمس بمتابعة جدل محتدم وحرب تصريحات مستعرة بقوة بين النظام الحاكم والمعارضة حول جدوى الزيارة التي يقوم لليوم الرابع، الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لعدد من قرى وأحياء ا
لم يعطِ الرجال والنساء على مدار التاريخ نفس المكانة للحبّ. فالمرأة تعيش بصعوبة عندما ينقص الحبّ حولها، وهي أقلّ تقبّلاً من الرجال لفكرة إقامة علاقة حميمة من دون أساس عاطفي.
كثيرة هي الحقائق التي تختفي في عالم السياسة وكثيرة تلك التي تنبع من حيث لا يتوقعها خبراء السياسة أنفسهم، ذلك ما اتضح في زيارة رئيس الجمهورية لولاية الحوض الشرقي، هذه الزيارة التي كشفت صراعا خفيا ك
كثيرا ما تثير الأنشطة الرئاسية وخصوصا منها المقترن بالولايات الداخلية الكثير من الأسئلة عن أسباب هذه الأنشطة وأهدافها ومعنى توقيتها، وترتبط الإجابات في جزء منها،بتمرير رسائل سياسية تعكس الموقف من ا
لم استوعب كحال العديد من المراقبين والمهتمين بما يحدث في الساحة السياسية الوطنية، اصطحاب رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لرئيس حزب الوئام "المعارض" بيجل ولد هميّد في جولته في الحوضين وضمن الوفد
لقد سرقت زيارة الرئيس الحالي للمناطق الشرقية من جميع الموريتانين سياق كلامهم فلا ناطق بغيرها ولا كاتب تجاهلها ولا حادت عنها نكتة ولا تجاوزتها موعظة ولا أخطأها مخبر، حتى أصبح حظ المقيمين في الديار أ
كنت أخجل كثيرا من كونى ابن مطلقين , مع أن الأمر كان أكثر من طبيعى فى مجتمعى لكى لا أقول أن حالتى هى القاعدة والباقى ( ممن يعيشون مع والديهم ) هم الاستثناء ...