بدأت كرة الحوار تتدحرج من مرمي المعارضة إلي ملعب الموالاة ،ورئيسها ،ووزيرها الناطق باسمها ،و خرجت لجنة المنتدى المكلفة بإعداد ورقة الممهدات بتوافق كبير.
نتحدث غالباً عن الديكتاتورية السياسية والدينية، علماً بأن هناك ديكتاتورية لا تقل بشاعة وإرهاباً وفتكاً، ألا وهي الديكتاتورية الإعلامية، فوسائل الإعلام، في الشرق والغرب، على حد سواء، تمارس استبداداً
التنمية المحلية ،عملية مجتمعية متكاملة و شاملة ،تعتمد التدبير الواعي و الإرادة التطبيقية ، من خلال الخطط والبرامج الهادفة إلى تحسين مستوى الظروف العامة للسكان ، عن طريق مقاربة تشاركية مندمجة لمختلف
لا يختلفُ اثنان في أنّ العلاقة بين السلطة و المعارضة تُعبِّرُ، في كلّ مكان و زمان، عن مستوى الحياة السياسية للمجتمع، و من ثمّ عن درجة تقدّمه و ارتقائه.