لا شك أن الندوة التي نظمتها إذاعة موريتانيا وبثتها قناة "شنقيط" الفضائية مساء الإثنين 16 فبراير2015 في مباني الإذاعة كانت قيمة على أكثر من صعيد و من ذلك جودة الموضوع و قيمة الحضور النوعي من النخب ا
لم يكن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني؛ وهو يطلق تعبيره الشهير "الهلال الشيعي" في حديث للواشنطن بوست قبل عشر سنوات، يتخيل أن يتحول ذلك الهلال إلى دائرة يوشك أن تبتلع بلدانا تضم العمق الروحي وت
خلق الله الإنسان في أحسن تقويم، ثم نفخ فيه من روحه، وخصه بقسمات وطبائع خاصة به، وسوى بنانه وأفرده ببصمة لا يشاركه فيها أحد لتكون بمثابة توقيعه، ووهبه العقل ميزه به عن سائر مخلوقاته، وأمره بإع
وعلى الرغم من أن حسم موضوع التعريب والضمانات للأقلية تم ترحيله من مؤتمر حزب الشعب المنعقد في شهر مارس 1963 في نواكشوط إلى مؤتمره اللاحق في العيون، فإن تداعياته ظلت قائمة بإلحاح في الحياة السياسية و
أحب أن أفكر... أن أبحث... أن أعلن للناس ما أنتهي إليه بعد التفكير و البحث و أكره أن آخذ نصيبي من رضاء الناس أو سخطهم حين أعلن لهم ما يحبون أو يكرهون...
في خريبة لا يملكها.. وعلى حصير من قصب يخزه.. بخيمة من قماش بال... وفي بقية ثوب أبلاه كر الجديدين.. وعلى نصف جسد هزيل أرهقه شلل النصف الآخر... يتكئ رجل أعجزه الوهن عن العمل..
الشهادة على التاريخ أمر في غاية الصعوبة والحساسية وأصعب أنواع الشهادات ، الشهادة على تاريخ الحركات والأفكار والإيديولوجيات ، لتنوع أسرارها وتعدد الأدراج التي تدفن فيها أحداثها وملفاتها الس