يعاني النظام التربوى الموريتاني منذ الاستقلال حالات من المد و الجزر، ترنح خلالها بين إصلاحات متعددة تتقاطع في مجملها في كونها عبارة عن مخططات يطبعها الارتجال في الغالب الأعم ، دون أن يت
لا شك أن "نخب" هذه البلاد السياسة والفكرية و العلمية تتقاسم جميعها مسؤولية تأخرها المزمن علي كافة الأصعدة و منها بشدة، و في غياب لافت و معيق للتخطيط، مجال الصناعة حيث لا قاعدة مطلقا لصناعية تحويلية
فكروا معي قليلا هل يعقل أن يختفي رئيس دولة تتربص بها الأخطار و تتخبط في كم من المشاكل و التردي لا حصر له لا يبدأ بشلل العمود الفقري للإقتصاد الوطني سنيم و ما يترتب على ذلك من خسائر فادحة و لا ينتهي
سال الكثير من المداد وربما اللعاب السياسي حول مائدة الحوار المتوهمة، تم تصميم الكثير من السيناريوهات التي لم يخضع أي منها لأي فحص ولا حتى لدراسة جدوى شأنها شأن اغلب مشاريع الجمهورية الج
في مضارب قبيلة إچيچبه ما بين أغشوركيت ولمدن نشأ الفتى محمد عبد الله ولد أوداعه غير أن الأقدار اختطت له مسارا غير ما توقعه الأقربون فلا هو أجاد القراءات كأقرانه ولا تقفى عويصات المتون يسبر أغوارها،<
نعيش في زمن السرعة والقريةِ الكونية، أو الغرفة الكونية اليوم، ومازالتِ البشرية تتعصب لأمورٍ استقتها من العادة وليس من الحقيقة مثل، التعصب للعرِق للون للطائفة للبلد للحي، مع أنّنا الآن نتواصل مع أنا
عاشت موريتانيا في السنوات الأخيرة على وقع أزمة سياسية امتدت عمرها لفترة طويلة، وتجلت مظاهر هذه الأزمة المستفحلة في غياب الثقة بشكل شبه مطلق بين السلطة وأبرز مكونات المعارضة الموريتانية، ما أدي لحال
أن يكون رئيس دولة من دول إفريقيا وفيا لشعبه فهذا طبيعي وان تكون إنجازاته على الارض واضحة للعيان فذالك واجب ديني ووطني اما ان يوفق في إدارة قارة برمتها فهذا هو النجاح الباهر والثقة النتناهية وتبلور