المقالات

اختفاء الرئيس/منى بنت الدي

فكروا معي قليلا هل يعقل أن يختفي رئيس دولة تتربص بها الأخطار و تتخبط في كم من المشاكل و التردي لا حصر له لا يبدأ بشلل العمود الفقري للإقتصاد الوطني سنيم و ما يترتب على ذلك من خسائر فادحة و لا ينتهي

جمعة, 13/02/2015 - 12:49

حتّى يخوضوا في حديثٍ غيره

 

خميس, 12/02/2015 - 09:03

انتهى الحوار... شكرا

سال الكثير من المداد  وربما اللعاب السياسي حول مائدة الحوار المتوهمة، تم تصميم الكثير من السيناريوهات التي لم يخضع  أي منها لأي فحص ولا حتى لدراسة جدوى شأنها شأن اغلب مشاريع الجمهورية الج

أربعاء, 11/02/2015 - 09:27

محمد عبد الله ولد أوداعه / بقلم: إكس ول إكس إكرك

في مضارب قبيلة إچيچبه ما بين أغشوركيت ولمدن نشأ الفتى محمد عبد الله ولد أوداعه غير أن الأقدار اختطت له مسارا غير ما توقعه الأقربون فلا هو أجاد القراءات كأقرانه ولا تقفى عويصات المتون يسبر أغوارها،

ثلاثاء, 10/02/2015 - 09:40

العربية والتعصب اللُّغوي

نعيش في زمن السرعة والقريةِ الكونية، أو الغرفة الكونية اليوم، ومازالتِ البشرية تتعصب لأمورٍ استقتها من العادة وليس من الحقيقة مثل، التعصب للعرِق للون للطائفة للبلد للحي، مع أنّنا الآن نتواصل مع أنا

ثلاثاء, 10/02/2015 - 08:56

الحوار المرتقب: آفاق النجاح ومسارات الفشل

عاشت موريتانيا في السنوات الأخيرة على وقع أزمة سياسية امتدت عمرها لفترة طويلة، وتجلت مظاهر هذه الأزمة المستفحلة في غياب الثقة بشكل شبه مطلق بين السلطة وأبرز مكونات المعارضة الموريتانية، ما أدي لحال

ثلاثاء, 10/02/2015 - 08:44

رئاسة الإتحاد الإفريقي والإنجازات العملاقة /نور الدين سيد عالي افرانسوا

أن يكون رئيس دولة من دول إفريقيا وفيا لشعبه فهذا طبيعي وان تكون إنجازاته على الارض واضحة للعيان فذالك واجب ديني ووطني اما ان يوفق في إدارة قارة برمتها فهذا هو النجاح الباهر والثقة النتناهية وتبلور

اثنين, 09/02/2015 - 19:52

الناجون بمحبة الكلاب أو مودة المستذئبين..

قد يبدو هذا العنوان غريبا لكن الأغرب لا يبدو كذالك هذه الأيام..

اثنين, 09/02/2015 - 12:05

الأقفاص التي تقتل الإبداع

لا تكتب نصًّا وأنت تفكّر في ردة فعل الآخرين… لا تكتب رواية وأنت تتخيل أن أخاك أو أختك أو أباك أو غيرهم سيقرأون نصّك وينتقدونك بشدة .هذه أول قاعدة أعطيها للمواهب، وللكتاب الذين يكتبون ويتوقفون عند ع

اثنين, 09/02/2015 - 09:16

تغير الزمن والكتابة

حين كنت تلميذا في المرحلة الابتدائية، كنا نقيم في مدينة بورتسودان الساحلية، وكنا نفر سنويا في عطلة الصيف من حر تلك المدينة الرهيب، إلى قريتنا الصغيرة في شمال السودان، حيث نقضي عطلة جيدة، وسط أهل بس

اثنين, 09/02/2015 - 09:13

الصفحات

          ​