مشكلات القارة الإفريقية أكثر من أن تُحصى، والمعاناة دائماً ما تكون هي سيدة الموقف حيث تكثر النزاعات والحروب وتنتشر الأمراض والأوبئة والمرأة الإفريقية ليست معزولة عن مأساة القارة، فهي تمثّل مشكلة ك
منذ فترة و بصفة مفاجئة تعالت أصوات حكومية تدعو للحوار وآخرها كان فى مهرجان شنقيط حيث دعوة الرئيس الصريحة للحوار بعد أن كان التعنت هو سيد الموقف، وتباينت التحليلات حول الأسباب والدوافع، مع اتفاق الج
في انتظار ما قد تمطر به سماء الحوار الغائمة ، فلا بأس إذن من إبداء ملاحظات سريعة وإعطاء توضيحات بسيطة في حدود ما لدي من معلومات متواضعة ، تصحيحا لمغالطات وتوضيحا لمعلومات تم تداولها هنا وهنا
لم يصدُرْ يوما عن الرئيس محمد ولد عبد العزيز ما يُمكن اعتباره استلهاما من منهج عمر ابن الخطاب فى تدبير شؤون الرعية : (( لو أنّ بٓغْلة عثرتْ فى العراق لسألني الله تعالى: لِمٓ لمْ تُمهِّدْ لها الطريق
بدأ معتقل غوانتانامو في 11/1/2002 ووصل عدد نزلائه انذاك إلى 779 سجين، وبعد مرور أكثر من 13 سنة تبقى منهم حوالي 140 معتقلاً، في البداية كان من بينهم ثلاث موريتانيين هم محمد ولد صلاحي وأحمد ولد عبد ا
في قاعة ضاقت على حضورها بما رحبت، صبّ الشاعر السوري أدونيس جام غضبه على حال الثقافة العربية والإسلامية في الوقت الراهن، واصفا إياها بأنها ثقافة القرون الوسطى، مؤكدا أنها ثقافة لا تعلّم سوى