يرى البعض بأنه لا أهمية لأي حوار مع السلطة القائمة، ويرى هؤلاء بأنه على المعارضة الموريتانية أن ترفض الحوار، ولكن مشكلة هؤلاء هي أنهم يكتفون دائما بالمطالبة برفض الحوار، ودون أن يقدموا أي بديل مقنع
وأنا اتحضر للنزول من الطائرة في مطار نواكشوط واذا بكابتن الطائرة الواقف عند المخرج يتفرج على الركاب أثناء نزولهم والسخرية بادية على وجهه هو ورفاقه, إذابه يسأل إمرأة أجنبية ساخرا :"مالذي اتى بك لهذ
ينقسم المجتمع في رؤيته للوحدة الوطنية إلى مجموعات متباينة مما جعل من هذه القضية قضية مستعصية على الحلفمن المجموعة الأرستقراطية التي ترى أن مطالبة الأرقاء والمهمشين القدامى بحقوقهم يترتب عليها سلْبَ
قبول ولكن ! بقلم محمد فؤاد براده لا أعرف لم قلت ما قلت، لكن الرد جاء سريعا.أقبل ولكن: قبولا محيرا بمقابل، أنه قبول عبثي لا يوجد له في قاموسي الحالي إلا تأويلا واحدا، وهو عبثية الفوضى،
عرفت الساحة السياسية في الآونة الأخيرة تداولا غير مسبوق لحوار مرتقب يفرضه ظرف الزمان وطبيعة المناخ السياسي السائد وإكراهات الواقع و الوقائع ، هذا التداول أنعشته و عززته بعض التسريبات الإعلامية منها
قالت مصادر إعلامية محلية إن الرئيس محمد ولد عبد العزيز سيستلم اليوم الإثنين ثلاثة تقارير عن أحداث السجن المدني والمواجهات التي نشبت بين السلفيين وحرس السجن وتضيف المصادر إن التقارير مقدمة من
كثيرا ما اعتقدت أن العقد الحالي هو عقد التحولات الكبرى لمجتمعنا على جميع المستويات؛ السياسية والاجتماعية والثقافية، وسوف لن أخوض في أسباب ذلك كثيرا لأنها بادية للعيان
مفهوم الحوار من أهم مقومات الديمقراطية الحديثة ، ويعتبر الأسلوب الأمثل لترسيخها في النسيج السياسي والاجتماعي من خلال اعتماد الحوار كمنهج لحل المشاكل وتجاوز الصعوبات والأزمات، وهو الطريق الأمثل لتحق
أنى لحوار كل من حاستي السمع و الإدراك عند فاعليه معتلة و كذا طاولة مفاوضاته مشتتة الأضلاع و غير دائرية بالمرة أن يتمخض عن أية نتيجة حمالة للتفاهم المترفع عن سقطات الأنانية و هفوات الأحادية و كبوات