المقالات

لا للحوار... فما هو البديل؟

يرى البعض بأنه لا أهمية لأي حوار مع السلطة القائمة، ويرى هؤلاء بأنه على المعارضة الموريتانية أن ترفض الحوار، ولكن مشكلة هؤلاء هي أنهم يكتفون دائما بالمطالبة برفض الحوار، ودون أن يقدموا أي بديل مقنع

أربعاء, 28/01/2015 - 08:49

مطار نواكشوط ، وجه موريتانيا المعيب

وأنا اتحضر للنزول من الطائرة في مطار نواكشوط واذا بكابتن الطائرة الواقف عند المخرج يتفرج على الركاب أثناء نزولهم والسخرية بادية على وجهه هو ورفاقه, إذابه يسأل إمرأة أجنبية ساخرا :"مالذي اتى بك لهذ

أربعاء, 28/01/2015 - 08:45

الوحدة الوطنية / احمد فال المين افريو

ينقسم المجتمع في رؤيته للوحدة الوطنية إلى مجموعات متباينة مما جعل من هذه القضية قضية مستعصية على الحلفمن المجموعة الأرستقراطية التي ترى أن مطالبة الأرقاء والمهمشين القدامى بحقوقهم يترتب عليها سلْبَ

ثلاثاء, 27/01/2015 - 10:16

قبول ولكن ! تغريدة بقلم محمد فؤاد براده

قبول ولكن ! بقلم محمد فؤاد براده لا أعرف لم قلت ما قلت، لكن الرد جاء سريعا.أقبل ولكن: قبولا محيرا بمقابل،  أنه قبول عبثي لا يوجد له في قاموسي الحالي إلا تأويلا واحدا، وهو عبثية الفوضى،

ثلاثاء, 27/01/2015 - 07:57

موريتانيا وولد السمان

لا نريد الوحدة الوطنية ..نعم لا نريد الوحدة الوطنية لأنها لم تعد أولوية!! ولا نريد التعليم فلم يعد حلما!! ولا نريد الحرية فلم تعد مطلبا!!

اثنين, 26/01/2015 - 11:07

حوار بين قوسين

عرفت الساحة السياسية في الآونة الأخيرة تداولا غير مسبوق لحوار مرتقب يفرضه ظرف الزمان وطبيعة المناخ السياسي السائد وإكراهات الواقع و الوقائع ، هذا التداول أنعشته و عززته بعض التسريبات الإعلامية منها

اثنين, 26/01/2015 - 11:00

عاجل : ولد عبد العزيز يستلم ثلاثة تقارير عن قضية السجن...!

قالت مصادر إعلامية محلية إن الرئيس محمد ولد عبد العزيز سيستلم اليوم الإثنين ثلاثة تقارير عن أحداث السجن المدني والمواجهات التي نشبت بين السلفيين وحرس السجن وتضيف المصادر إن التقارير مقدمة من

اثنين, 26/01/2015 - 10:28

من هم الرهائن غداً..؟

"العدل أساس الملك"

كثيرا ما اعتقدت أن العقد الحالي هو عقد التحولات الكبرى لمجتمعنا على جميع المستويات؛ السياسية والاجتماعية والثقافية، وسوف لن أخوض في أسباب ذلك كثيرا لأنها بادية للعيان 

اثنين, 26/01/2015 - 08:52

أسلوب الحوار وأهدافه

مفهوم الحوار من أهم مقومات الديمقراطية الحديثة ، ويعتبر الأسلوب الأمثل لترسيخها في النسيج السياسي والاجتماعي من خلال اعتماد الحوار كمنهج لحل المشاكل وتجاوز الصعوبات والأزمات، وهو الطريق الأمثل لتحق

اثنين, 26/01/2015 - 08:50

حوار خارج الحوار و شفافية خارج الإطار/ الولي ولد سيدي هيبه

أنى لحوار كل من حاستي السمع و الإدراك عند فاعليه معتلة و كذا طاولة مفاوضاته مشتتة الأضلاع و غير دائرية بالمرة أن يتمخض عن أية نتيجة حمالة للتفاهم المترفع عن سقطات الأنانية و  هفوات الأحادية و كبوات

اثنين, 26/01/2015 - 08:45

الصفحات

          ​