يثير تركيز الحكومة الموريتانية برفد قطاع الدبلوماسية بالنساء اهتمام الرأي العام الوطني، خاصة بعد التعديل الوزاري الأخير، والذي بموجبه تم تعيين وزيرة الثقافة والصناعة التقليدية السابقة، فاطم فال منت
تهيأت للكتابة عن تبعات أو بقايا نظام "الرق" في موريتانيا الشقيقة لكل العرب والمسلمين بالفعل، قبل أن أطلع على التشكيل الوزاري الأخير فيها والذي سيطرت فيه النساء على الدبلوماسية الموريتانية!هذا هو ال
في ظل التحديات الأمنية العالمية القائمة حاليا بسبب الارهاب الذي هو بالأساس من إنتاج الفكر الإستعماري للغرب تماما مثل تجارة المخدرات ولذك تسعى الحكومة الموريتانية بقياداتها الأمنية المختلفة إلى إجاد
لا ريب أن عدم الحجر على التفكير و عدم المساس بحرية الرأي و التعبير، هما مبدآن مقدسان و قيمتان ساميتان تستوجبان دعم و مؤازرة كل من يتشبث بأسس الديمقراطية و يحرص على مقومات المدنية و التحضر.
من المؤسف جدا أن يأتى الخطر من حيث المأمن؛ عشرون سنة ونيف من النضال من أجل الديمقراطية؛ عشرون سنة ونيف من الكفاح السلمى من أجل الدستور، من أجل موريتانيا، ديمقراطية، من أجل موريتانيا تسودها العدالة
تعتبر الثقافة في عالمنا العربي حالة خارجية، أو شأنا شخصيا، يخص الإنسان وحده، وكثيرا ما تعتبر مهنة من لا مهنة له، وقد يعتبرها الكثير من أفراد المجتمع رؤية خارجية، وبعيدة كل البعد عن حاجة الإنسان، وأ