في ظل التحديات الأمنية العالمية القائمة حاليا بسبب الارهاب الذي هو بالأساس من إنتاج الفكر الإستعماري للغرب تماما مثل تجارة المخدرات ولذك تسعى الحكومة الموريتانية بقياداتها الأمنية المختلفة إلى إجاد
لا ريب أن عدم الحجر على التفكير و عدم المساس بحرية الرأي و التعبير، هما مبدآن مقدسان و قيمتان ساميتان تستوجبان دعم و مؤازرة كل من يتشبث بأسس الديمقراطية و يحرص على مقومات المدنية و التحضر.
من المؤسف جدا أن يأتى الخطر من حيث المأمن؛ عشرون سنة ونيف من النضال من أجل الديمقراطية؛ عشرون سنة ونيف من الكفاح السلمى من أجل الدستور، من أجل موريتانيا، ديمقراطية، من أجل موريتانيا تسودها العدالة
تعتبر الثقافة في عالمنا العربي حالة خارجية، أو شأنا شخصيا، يخص الإنسان وحده، وكثيرا ما تعتبر مهنة من لا مهنة له، وقد يعتبرها الكثير من أفراد المجتمع رؤية خارجية، وبعيدة كل البعد عن حاجة الإنسان، وأ
بعد طول غياب عاد منتدى الديمقراطية والوحدة المعارض إلى الساحة الإعلامية عبر ندوة سياسية دعا خلالها رئيس المنتدى للتعبئة "لمواصلة النضال لإحداث التغيير المنشود"..