غدا الإسلام، مذ نشأت فيه عصبيات سياسية، سلعة رائجة يربي فيها أهل الأهواء وأصحاب البدع؛ فيرْخِصونها، ويضاربون فيها حسب مصالحهم، فإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا، وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معك
كلمة الإصلاح هذه المرة ستتوجه إلى عنوان شاع في الآونة الأخيرة وتـردد على ألسنة السياسيـين والمعـلقين وغيرهم في عالم اليوم .
والذي نريد أن نستـشفه ونضعه على شكل أسـئـلة لنري فيه الجواب
كان معلم الصبيان للأسف مجالا خصبا للتنكيت في كتب الأقدمين، بمن فيهم "الجاحظ"، وكان الأستاذ مثالا للرخاء والازدهار بالنسبة لمن "يتأستذ" له، فكنت تقرأ عن الأستاذ الفيلسوف أفلاطون،
قدم الوزير الأول يحيى ولد حدمين برنامج حكومته أمام البرلمان، وكما اعترف المراقبون وحتى البرلمانيون أنفسهم فقد كان البرنامج شاملا وكاملا، أحاط بجميع الجوانب، وسلط الضوء على مختلف الزوايا، ليضع الموا
الحوار أسلوب ديمقراطي و حضاري، يتم اللجوء إليه وفقا لضوابط ومؤهلات حسب ظروف الزمان والمكان ، لحل الإشكاليات المطروحة ،سبيلا لتجاوز العقبات القائمة وتذليل الصعاب بين كافة الأطراف ، مهما كان مص
ما زال محمد ولد امخيطير، مؤلف المقال المسيء ضد النبي صلي الله عليه وسلم، المتهم بالردة والمحكوم عليه بالإعدام رميا بالرصاص، يحظي بتضامن دولي ومحلي كبيرين، يجعل من المستحيل تنفيذ تلك ألعقوبة بسبب طا